الصفحه ١٠٩ : الله بمثل العقل ، وما تمّ
عقل امرىء حتّى يكون فيه عشر خصال . وذكر مثله .
بيان : في ما وع بعد قوله
الصفحه ١٣٤ : والقمر أيضاً . وقوله تعالى : يُرِيكُمُ . الفعل مصدر بتقدير أن أو صفة لمحذوف أي آية يريكم بها البرق خوفاً
الصفحه ٢٢٤ : ، ويتحيّر فيه رأيك ، ويضلّ فيه بصرك ثمّ تبصره بعد ذلك ، فاعتصم
بالّذي خلقك ورزقك وسوّاك ، وليكن له تعبّدك
الصفحه ١٩٩ : جمعه في غير معصية . الخبر .
بيان : قوله عليهالسلام : من غير منقصة يحتمل وجوهاً :
الاول : أن يكون
الصفحه ٨٩ : عبّاد ، عن أبي فرات ، قال : قرأت في كتاب لوهب بن منبّه ، وإذاً مكتوب في صدر الكتاب : هذا ما وضعت الحكما
الصفحه ٢١١ :
بيان : التقدير في المعيشة : ترك الإسراف
والتقتير ولزوم الوسط أي جعلها بقدر معلوم يوافق الشرع
الصفحه ١٢٢ :
وأمّا علامة المرائي
فأربعة ، يحرص في العمل لله إذا كان عنده أحد ، ويكسل إذا كان وحده ، ويحرص في
الصفحه ٩٤ :
قوله
عليهالسلام : فالكلُّ كواحد لعلّ معناه أنّ هذه
الخصال كخصلة واحدة لتشابه مباديها ، وانبعاث
الصفحه ١٠٦ : والحج وإيتاء الزكاة والصدقات وغيرها من المثوبات والقربات وقوله : فانظروا في حسن عقله . أي ان رأيتم عقله
الصفحه ٢٠٤ : : أيّها الناس اعلموا
أنّه ليس بعاقل من انزعج من قول الزور فيه ، ولا بحكيم من رضي بثناء الجاهل عليه ، الناس
الصفحه ١٣٣ :
خلفه
، وبه فسّر قوله تعالى : هو الّذي جعل اللّيل والنهار خلفةً (١)
، أو تفاوتهما في النور والظلمة
الصفحه ٨٥ : وبلاهته ، ويمكن أن يكون اللّام في قوله : لربّنا بهيمة للملك لا
للانتفاع ، ويكون مراده تمنّي أن يكون في هذا
الصفحه ١٥٦ :
منّي كلام أي صدر بغير رويّة . قوله : فتلطّف له في النصيحة أي تذكّر له شيئاً من تلك الحكمة بلطف على وجه
الصفحه ٢١٥ : وإتقان العمل
. وقيل : ما يمنع من الجهل . وقيل : هي الإصابة في القول . وقيل : هي طاعة الله ، وقيل : هي
الصفحه ١٩٤ : اتّصافه بالأوصاف المذكورة قبلها كما قالوه
في قوله تعالى : أُولَٰئِكَ
عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ