الصفحه ١٠٤ : طالب ، وذرّيّته الأئمّة
الأحد عشر المعلومين صلوات اللّه عليهم أجمعين .
وها نحن نوضّح ذلك في ضمن اثني
الصفحه ٢٢٥ : ما يذهب من هذا الدين
الأمانة ، وآخر ما يبقى منه الصلاة ، وسيصلّي من لا خير فيه»
(٤) ، الخبر
الصفحه ٢٣٦ : سلاطين ، الفتن على أبوابهم كمَبارك الإبل ، لا يعطون أحداً شيئاً
إلاّ أخذوا من دينه مثله» (٢) .
وفي
الصفحه ١٨٤ : الدين النصيحة» ، قالوا : لمن
يا رسول اللّه ؟ قال : «للّه ولكتابه ولرسوله وأئمّة المسلمين وعامّتهم
الصفحه ٢٩٤ :
يوم كذلك ؛ بحيث صار
سبب هذا الاختلاف العظيم الموجود بينهم في كلٍّ منها إلى الآن ، حتّى أنّهم لا
الصفحه ٥١ : وشواهده في الفصل الأوّل ، والحادي عشر من المقالة الأخيرة
من المقصد الأوّل .
ودلالته على ما سبق ، مع
الصفحه ٣٩٥ :
القذّة بالقذّة ،
حتّى لا يكون فيهم شيء إلاّ كان فيكم مثله ، حتّى إنّ القوم لتمرّ عليهم المرأة
الصفحه ١٧٤ : » (١) »
(٢) ، الآية .
وقال عليهالسلام :
«من لم يحبّ على الدين ولم يُبغض على الدين فلا دين له»
(٣) .
وفي مستدرك
الصفحه ٢٩٣ : وغيره كأهل سائر الأعصار في وجود الأخيار فيهم ، والأشرار والمنافقين ،
وضعفاء العقل والدين ، والمائلين إلى
الصفحه ٣٩٨ : .
فاعلم أوّلاً : أنّه لا يلزم ـ كما هو
مفاد ما ذكرناه من الأخبار ـ أن يكون كلٌّ من أقسام الانطباق صوريّاً
الصفحه ٢٤٢ : السؤال عن الخير والشرّ بحسب الدين ، وما يعمّ شموله بيضة
الإسلام وعامّة المسلمين ، ومن المعلوم المسلّم
الصفحه ٦١ : فقه ليس بفقيه ، وربّ حامل فقهٍ إلى من
هو أفقه منه ، ثلاث لا يغلّ عليهنّ قلب امرىء مسلم : إخلاص العمل
الصفحه ١٠٥ : المسلمين
، وخدماتهم ، لاسيّما عليّ عليهالسلام ،
للّه ولرسوله صلىاللهعليهوآله ،
وفي ترويج الدين ، وورود
الصفحه ٨٦ : بغاية الغاية اثني عشر رؤساء يولدون ووهبته قوماً
عظيماً .
ثمّ قال رحمهالله :
إنّ تفسيرهم : بغاية
الصفحه ٨٩ : كوكب درّيّ في
وسطهم ، فقلت : يا ربّ ، من هؤلاء ؟ فقال : هؤلاء الأئمّة وهذا القائم ، يحلّ
حلالي ويحرّم