الصفحه ٣١٣ : الكذابين كما فى رواية الفيض بن المختار قال قلت
لابى عبد الله عليهالسلام
جعلنى الله فداك ما هذا الاختلاف
الصفحه ٣١٥ : خرج
الرجلان قلت يا بن رسول الله رجلان من اهل العراق من شيعتكم قدما يسألان فاجبت كل
واحد منهما بغير ما
الصفحه ٣٧٢ : ورواياته حال الاستقامة حتى اذن لهم الامام عليهالسلام
او نائبه كما سألوا العسكرى عليهالسلام
عن كتب بنى
الصفحه ٣٧٣ : عليهالسلام عن كتب بنى فضال حيث كانت كتبهم ورواياتهم فى حال
استقامتهم قبل عدولهم الى الفطحية وقالوا ان بيوتنا
الصفحه ٣٧٤ : الرواة لو لا هؤلاء لاندرست آثار النبوة
ففى الوسائل قال ابو عبد الله عليهالسلام رحم الله زرارة بن اعين لو
الصفحه ٣ : الخارجية كان داخلا فى باب الشهادة ويندرج فى ادلة حجيتها كقوله عليهالسلام
فى ذيل رواية مصعدة بن صدقة
الصفحه ١١ : بعبارة الفتوى او بعبارة
غيرها كما عمل بفتوى على بن بابويه قدسسره
لتنزيل فتواه منزلة روايته بل على حجية
الصفحه ١٢ : فتوى الفقيه اذا كشف عن صدور الحكم بعبارة الفتوى او
بعبارة غيرها كما عمل بفتوى على بن بابويه قدسسره
الصفحه ٢١ : العلم بعدم تعمده الكذب بل لا بد له من دليل آخر فتامل.
(اقول) السؤال المذكور متوجه على التقريب الذى بنى
الصفحه ١٢٥ : اشتهر بين اصحابك) وما فى مقبولة عمر بن حنظلة من قوله عليهالسلام (خذ بالمجمع
الصفحه ١٣٠ :
رواية او فتوى.
(وما فى المقبولة) التى رواها المشايخ الثلاثة باسنادهم عن عمر بن حنظلة من
التعليل فى
الصفحه ١٣٢ : الى ضعفها ايضا لعدم ثبوت وثاقة عمر بن حنظلة ولم
يذكر له توثيق فى كتب الرجال فلاختصاصها بالشهرة فى
الصفحه ١٤٧ :
مغيرة بن سعيد
لعنه الله ودسّه وان لم يكن قطعيا وعليه لا يكون دليلا للمستدل.
(قوله متواترة جدا
الصفحه ١٦٧ : نزلت
فى شأن الوليد لما اخبر بمنع بنى المصطلق صدقاتهم وقد اجتمع فى خبر الوليد وصفان (احدهما) ذاتى وهو
الصفحه ١٧٧ : على ما تقدمت الاشارة اليه كان
اخبار الوليد بمنع بنى المصطلق صدقاتهم او اخباره بارتدادهم على رواية فقد