الصفحه ٣٣ : والشهيدين ومن تأخر عنهم فيكون الاخبار عن الاجماع بناء
عليه اخبارا عن السنة عند من قال بكون الوجه فى حجية
الصفحه ٣٥ : عليهالسلام بقول الحق فيما لم يكن عليه دليل من كتاب او سنة ولا يجوز
ان تكون الامة مجتمعين على الباطل فمهما
الصفحه ٤٣ : نقل الحجة وحكاية السنة بخبر الواحد نعم لو فرض ان السبب المنقول مما
يستلزم عادة موافقة قول الامام
الصفحه ٦٦ : اتفاق
الفقهاء ، وكذلك المجتهد لم يسمع الحكم من الامام بل تحدس به من المبادى الحسيّة
وهى الكتاب والسنة
الصفحه ٨٠ : على الاخبار بالاتفاق الكاشف عن قول الامام عليهالسلام
ويقال انها سنة محكية.
(حاصله) ان اخبار الحلى
الصفحه ٨٢ : ويقال انها سنة محكية.
الصفحه ١١٩ : واعتبار نقل الناقل فى حق المنقول اليه لا استكشاف المنقول عن
السنة لظهور عدم كونه من الامور المجعولة التى
الصفحه ١٣٧ :
(اما المقدمة الاولى) فهى التى عقد لها
مسئلة حجية اخبار الآحاد فمرجع هذه المسألة الى ان السنة اعنى
الصفحه ١٥٨ :
للاخبار التى دلت على طرح الخبر المخالف للكتاب والسنة بل منع التخصيص لتلك
الاخبار كما عن الشيخ فى العدة او
الصفحه ١٦٣ : والميزان
واوصاف اهل الجنة والنار والحور والقصور مما لم يرد كتاب وسنة قطعية فى بيانها
وليس مما يخالف ضرورة
الصفحه ٢٦٣ : وبموافقة الكتاب والسنة وبمخالفة العامة ظاهرة الدلالة
بالملازمة على اعتبار الخبر الغير المقطوع الصدور عند
الصفحه ٣٢٧ : المجرد الذى ادعى اجماعهم على العمل به هو المجرد
عن القرائن الاربع وهى الكتاب والسنة او الاجماع او دليل
الصفحه ٣٣٩ : من اهل السنة والجماعة
قد وقعوا فى التشبيه والتجسيم وساير المفاسد من جهة جمودهم على ظواهر بعض الآيات
الصفحه ٣٦١ : ) حاصل الجواب عن هذا الوجه ان عمل الصحابة كانت كاشفيته عن ثبوت السنة قولا او
تقريرا فيما كان العامل تابعا
الصفحه ٣٨١ : الكتاب والسنة القطعية والحاصل ان معنى
حجية الخبر كونه دليلا متبعا فى مخالفة الاصول العملية والاصول