الصفحه ١٣٨ :
(قوله فمرجع هذه المسألة الى ان السنة الخ) يعنى ان البحث عن حجية خبر الواحد يرجع الى ثبوت السنة
الصفحه ١٦٢ :
(واما الطائفة الآمرة) بطرح ما لا يوافق
الكتاب او لم يوجد عليه شاهد من الكتاب والسنة فالجواب عنها
الصفحه ٤٥ : لم ينقل حجة وهى الكتاب والسنة والاجماع والعقل وان فرض حصول العلم
للناقل بصدور الحكم عن الامام
الصفحه ١٤٢ : نادِمِينَ).
(واما السنة) فهى لغة الطريقة واصطلاحا ما يضاف الى النبى صلىاللهعليهوآله او مطلق المعصوم
الصفحه ١٥٢ : الجدار او لم نقله الى غير ذلك من التعبيرات الدالة على عدم حجية
الخبر المخالف للكتاب والسنة القطعية
الصفحه ١٥٤ :
(غاية الامر) ثبوت الاخذ بها مع مخالفتها لكتاب الله وسنة نبيه صلىاللهعليهوآله فيخرج عن عموم
الصفحه ١٥٦ :
فيه سنة منى فلا
عذر لكم فى ترك شيء وما لم يكن فيه سنة منى فما قال اصحابى فقولوا به فانما مثل
الصفحه ١٦١ :
على قسمين منها ما
يدل على عدم صدور الخبر المخالف للكتاب والسنة عنهم عليهمالسلام وان المخالف لها
الصفحه ٣٩ : الى احد الادلة المعروفة بين الفريقين اعنى الكتاب
والسنة والاجماع والعقل ففى اطلاق الاجماع على هذا
الصفحه ٤٦ : الحجية فظاهر الحكاية كونها حكاية للسنة أعنى حكم الامام عليهالسلام
لما عرفت من ان الاجماع الاصطلاحى متضمن
الصفحه ٥٠ : نقل السنة لما ذكر من
عدم وجوب اللطف على الحكيم تعالى والمفروض ان اجماعات الشيخ كلها مستندة الى هذه
الصفحه ٦١ : فلا يسمع دعوى من
استند اليه فلم يبق مما يصلح ان يكون مستندا فى الاجماعات المتداولة على السنة
ناقليها
الصفحه ٣٠٣ : فيما بعد من الكتاب والسنة
والاجماع والتواتر ونحن نعلم انه ليس فى جميع المسائل التى استعملوا فيها اخبار
الصفحه ٣٩١ : الحكاية عن السنة لا الحكم الواقعى الذى تضمنته السنة
المحكية فانه لا تعلق له بالمقام وهو الذى فسر به الصحيح
الصفحه ٧ : الظن مطلقا أو فى الجملة(منها) حجية الظواهر كتابا وسنة على خلاف بين الاصوليين
والاخباريين فى الاول وقد