الصفحه ٥٩ :
على الخطأ.
(وقد يحصل) من مقدمات نظرية واجتهادات كثيرة الخطأ فان الشيخ قدسسره بعد ما فرغ من
الصفحه ٦٢ : واجتهاد ونظر ليس حجة الاعلى من وجب عليه تقليد المخبر بل ولا المستند الى
الوجه الثانى لما تقدم من ان ادلة
الصفحه ١١٦ : المستند الى حسه ليس
مما يستلزم عادة موافقة الامام عليهالسلام
وان كان هذا الاتفاق لو ثبت لنا امكن ان يحصل
الصفحه ١٢٣ : نقل الاجماع والى
الثالث اى كون وجوب القراءة منوطا بالمتواتر عند القارى او مجتهده نظر صاحب
المدارك
الصفحه ٣٨٨ : عليهمالسلام ليرجع الى الوجه الاول بل ملاكه العلم بوجوب الرجوع الى
الروايات مع قطع النظر على العلمين المذكورين
الصفحه ٣٢٧ :
المجرد الى ما ينافى اتفاقهم فى العمل بالخبر المجرد فى الجملة او عملهم الى ما
ينافى قولهم على ما صنعه
الصفحه ٦ :
لم يكن كذلك بل
كان الاتفاق اتفاقيا ولم يمكن الوصول الى شخص الرئيس عادة فان مثل ذلك لا يكشف عن
الصفحه ١١٧ :
بالنسبة الينا لامكان
تمسكهم الى الادلة التى لو وصلت الينا لوجدناها مخدوشة كما قال لان استناد كل
الصفحه ١٣٩ : الامامية يذهبون الى ان اخبار الآحاد
لا يجوز العمل بها فى الشريعة ولا التعويل عليها وانها ليست بحجة ولا
الصفحه ٧ : العلمية
التى اقيم الدليل على اعتباره بالخصوص مع قطع النظر عن انسداد باب العلم الذى
جعلوه موجبا للرجوع الى
الصفحه ٨ : انه اذا قلنا بحجية خبر الواحد فهل
هو يستلزم حجية الاجماع المنقول نظرا الى كونه من افراده ومصاديقه
الصفحه ٥٨ : يحصل ذلك من مقدمات نظرية
واجتهادات كثيرة الخطاء بل علمنا بخطاء بعضها فى موارد كثيرة من نقلة الاجماع
الصفحه ٢١٣ : بالفسق اشارة الى ان مطلق خبر المخبر غير المعصوم لا عبرة به لاحتمال فسقه
لان المراد بالفاسق الفاسق الواقعى
الصفحه ٣ : بالخصوص نظرا الى
انه من افراده فيشمله ادلته والمقصود من ذكره هنا مقدما على بيان الحال فى الاخبار
هو التعرض
الصفحه ١٩٨ : الآثار الشرعية الثابتة
للمخبر به مع قطع النظر عن الآية حتى يحكم بمقتضى الآية بترتيبه على اخبار عمرو