الصفحه ١٥٩ : مقام منع الصغرى
وحاصله منع كون كل حكم ورد فيه عموم من القرآن او السنة والجواب الاول عنه راجع
الى منع
الصفحه ١٦٩ : ضرورة كون لوازم الذات مقدمة على عوارضه والاستناد الى العرضى يقتضى تأخره
عنه فيلزم تقدم الشىء على نفسه
الصفحه ١٧٥ :
بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْها
أَوْ رُدُّوها)
الى غير ذلك مما لا يحصى ومما ذكرنا ظهر فساد ما يقال
الصفحه ١٨٢ : من ارتكاب التخصيص فى
التعليل والى هذه الاولوية اشار فى محكى العدة بقوله لا نمنع ترك دليل الخطاب اى
الصفحه ١٨٣ : والعادل فى وجوب التبين الى ان
العادل الواقعى يحصل منه غالبا الاطمينان المذكور بخلاف الفاسق فلهذا وجب فيه
الصفحه ١٨٩ : العمل بغير العلم
والنسبة عموم من وجه فالمرجع الى اصالة عدم الحجية وفيه ان المراد بالنبإ فى
المنطوق ما لا
الصفحه ٢٠٧ : الموضوعات
مع عدم حكمه بالرجوع الى الاصول فجعله حجة فى الاحكام بطريق اولى الثانى ان باب
العلم فى الموضوعات
الصفحه ٢٠٨ : التتن فهو لا يقتضى حرمته بل لا بد من تحصيل المقتضى
لها من الخارج وإلّا فالرجوع الى الاصول العملية.
الصفحه ٢٠٩ : لعدم جواز اخراج المورد وفيه ان غاية الامر لزوم تقييد المفهوم بالنسبة
الى الموضوعات بما اذا تعدد المخبر
الصفحه ٢١٨ : المذكور وان لم يكن معه خبر فاسق نظرا الى ان الظاهر من
الآية ان خبر الفاسق وجوده كعدمه وانه لا بد من تبين
الصفحه ٢٢٣ : بالنسبة الى قومهم وكيف كان فالمقصود بيان حجية خبر الواحد فى الجملة لا حجية
مجرد خبر رجل واحد مع انه لا
الصفحه ٢٣٠ : ولو تعذر كانوا فى سعة الى حين زواله ويجب عليهم
حينئذ الاقرار اجمالا بان للامام الماضى نائبا يقوم
الصفحه ٢٣٤ : ء الناس الى الحق
الواقعى لا انشاء حكم ظاهرى لهم بقبول كل ما يخبرون به وان لم يعلم مطابقته للواقع
ثم الفرق
الصفحه ٢٣٥ :
تبليغه اليهم فان المقصود منه اهتداء الناس الى الحق الواقعى لا انشاء حكم ظاهرى
لهم بقبول كل ما يخبرون به
الصفحه ٢٥٣ : القبول عنه وعدم تكذيبه وطرح قوله رأسا مع العمل فى
نفسه بما يقتضيه الاحتياط التام بالنسبة الى المخبر عنه