الصفحه ٢٤٠ : الى من هو افقه منه ولا
بعد ان يندرج يوم القيامة بمجرد حفظ اللفظ فى زمرة العلماء فان من تشبه بقوم فهو
الصفحه ٢٤٣ : وعلائمه فيتضح الحق للناس ويحصل لهم العلم من اظهارهم فيهتدون الى دين الحق
ويدخلون فى دين الاسلام عن علم
الصفحه ٢٥٥ : الثانى والذى يدل عليه مضافا الى القرائن الداخلية والخارجية وانه
لا معنى لتصديق غير الله تبارك وتعالى فى
الصفحه ٢٦٦ : حديث فاذا اردت حديثنا فعليك بهذا الجالس وأومأ الى رجل
من اصحابه فسئلت اصحابنا عنه فقالوا زرارة بن اعين
الصفحه ٢٧٢ : ليجروا من عرض الدنيا ما
هو زادهم الى نار جهنم ومنهم قوم نصاب لا يقدرون على القدح فينا فيتعلمون بعض
علومنا
الصفحه ٢٨٠ : صلىاللهعليهوآله الى امير المؤمنين على بن ابى طالب عليهالسلام وكان فيما اوصى به ان قال له يا على من حفظ من امتى
الصفحه ٢٨٤ : والاحتفاف بالقرينة القطعية فى غاية القلة الى غير ذلك من
الاخبار التى يستفاد من مجموعها رضاء الائمة
الصفحه ٢٨٧ : تحصيله احد وجهين على
سبيل منع الخلوّ احدهما تتبع اقوال العلماء من زماننا الى زمان الشيخين فيحصّل من
ذلك
الصفحه ٢٨٨ :
التقديرين تارة
يدعى الاجماع القولى من جميع العلماء عدا السيد المرتضى واتباعه حيث ذهبوا الى
السلب
الصفحه ٢٨٩ : الظاهر ان السيد انما منع من ذلك لعدم الحاجة الى خبر الواحد المجرد كما يظهر
من كلامه المتضمن للاعتراض على
الصفحه ٢٩٤ : يرى العمل بخبر طائفة
خاصة فليس لنا التعدى الى غيرها على ان العذالة شرط فى الخبر بلا خلاف ومن خالف
الحق
الصفحه ٣٠٠ : الى جملة من
القول فيه فاما ما يرويه العلماء المعتقدون للحق فلا طعن على ذلك به واما ما يرويه
قوم من
الصفحه ٣٠٣ : ) ان جميع ما يرويه هؤلاء اذا اختصوا بروايته لا يعمل به
وانما يعمل به اذا انضم الى روايتهم رواية من هو
الصفحه ٣٠٧ : قلناه حيث قال فى المعارج ذهب شيخنا ابو
جعفر ره الى العمل بخبر العدل من رواة اصحابنا لكن لفظه وان كان
الصفحه ٣٢٣ : بان الاعتراف بانكار عمل الامامية باخبار الآحاد لا
يعقل صرفه الى روايات مخالفيهم لان اشتراط العدالة