الصفحه ٧٨ : قوليه وابن
ادريس والمحقق وباقى المتأخرين الى الثانى وذهب جماعة الى الاول واستدل الاولون
بوجوه مذكورة فى
الصفحه ٨٥ : كتاب الصلاة من البحار بعد ذكر معنى الاجماع ووجه حجيته
عند الاصحاب انهم لما رجعوا الى الفقه كانهم نسوا
الصفحه ٩٥ : مستندة الى
وجدان الحكم فى الكتب المعدة للفتوى وان كان بايراد الروايات التى يفتى المؤلف
بمضمونها فيكون
الصفحه ٩٧ : العادل باخبار عشرين بموت زيد وفرضنا ان اخبارهم قد
يوجب العلم وقد لا يوجب لم يكن خبره حجة بالنسبة الى موت
الصفحه ١٠٢ : كان النقل بلفظ
الاجماع كما اذا قال المسألة كذا اجماعا من دون اضافته الى العلماء او الاصحاب
سيما اذا
الصفحه ١٠٨ : العقود والايقاعات المشتبهة
وغير ذلك مما لا يخفى على المتأمل.
ولا طريق الى ما
اشتبه من جميع ذلك غالبا
الصفحه ١١٥ : اطلاعه او غيرهما مما يأتى بيانه فى كتابه قدسسره.
فالاحتياج الى
الاجماع المنقول مختص بقليل من المسائل
الصفحه ١٢١ : تحقق موت زيد إلّا ان لازم من يعتمد على الاجماع
المنقول وان كان اخبار الناقل مستندا الى حدس غير مستند
الصفحه ١٢٥ : لَهُما
أُفٍ).
(اقول) قبل الشروع فى شرح العبارة ولا بأس بالاشارة الى اقسام
الشهرة فنقول ان الشهرة
الصفحه ١٤١ :
داود بن فرقد الفارسى كتابه الى ابى الحسن الثالث عليهالسلام
وجوابه يخطه عليهالسلام
فكتب نسألك عن علم
الصفحه ١٤٢ : نادِمِينَ).
(واما السنة) فهى لغة الطريقة واصطلاحا ما يضاف الى النبى صلىاللهعليهوآله او مطلق المعصوم
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآله ونحو ذلك من النصوص الظاهرة بل الصريحة فى عدم حجية ما
يخالف الكتاب والسنة هذا.
(قوله الى ابى
الصفحه ١٤٨ : من جملة قرائن الخبر فى هذه الروايات كما فعله
الشيخ فى العدة لان مرجعهما الى الكتاب والسنة كما يظهر
الصفحه ١٥٠ : يدخل فى مثله ريب ولا شك
ان علماء الشيعة الامامية يذهبون الى ان اخبار الآحاد لا يجوز العمل بها فى
الصفحه ١٦٠ : إِلَى اللَّيْلِ) وغير ذلك من الآيات الشريفة الواردة فى باب العبادات
والمعاملات ولو سلمنا ان تخصيص العموم