الصفحه ٢٠١ : حتى لا يسرى
الحكم من الطبيعة الى الافراد بل المراد هو الطبيعى الاصولى بمعنى الطبيعة بشرط
الوجود فيسرى
الصفحه ٢١١ :
(اقول) الايراد المنقول عن غاية المبادى هو ما نسبه السيد المحقق
فى المفاتيح الى بعض الافاضل حيث قال على
الصفحه ٢٢٨ : منها ما عن الفضل بن
شاذان فى علله عن الرضا عليهالسلام
فى حديث قال انما امروا بالحج لعلة الوفادة الى
الصفحه ٢٥٠ : قريش ان
يخرج الى اليمن فقال له ابو عبد الله عليهالسلام
يا بنى اما بلغك انه يشرب الخمر قال سمعت الناس
الصفحه ٢٥١ :
الواحد فى الاحكام الشرعية ولا معنى لحجية خبر الواحد فيها بالنسبة الى النبى صلىاللهعليهوآله لانها تصل
الصفحه ٢٥٩ : الاستعانة بها على دلالة الآية خروج عن الاستدلال بالكتاب الى السنة والمقصود
هو الاول غاية الامر كون هذه
الصفحه ٢٦٢ :
عن رجلين بينهما
منازعة فى دين او ميراث الى ان قال قلت فان كان كل رجل يختار رجلا من اصحابنا
فرضيا
الصفحه ٢٧٤ : التأمل كما تقدم فى سابقتهما ومثل ما فى كتاب الغيبة بسنده الصحيح الى عبد
الله الكوفى خادم الشيخ ابى القاسم
الصفحه ٢٩٠ : فى روايته ويكون سديدا فى نقله) الضمير المستتر فى كان يرجع الى الخبر يعنى كان الخبر
صادرا من راو لا
الصفحه ٣٠٦ :
وقد اتى فى الاستدلال على هذا المطلب
بما لا مزيد عليه حتى انه اشار فى جملة كلامه الى دليل الانسداد
الصفحه ٣١١ : اليهم لم يعملوا بهذه الاخبار بمجردها بل انما عملوا
بها لقرائن اقترنت بها دلتهم على صحتها الى آخر ما ذكره
الصفحه ٣٢٤ : الشيخ بان الاعتراف بانكار عمل الامامية باخبار الآحاد
لا يعقل صرفه الى روايات مخالفيهم لان اشتراط العدالة
الصفحه ٣٣٨ :
فقد استدل على مذهب الامامية بذكرهم
لاخبار المضايقة وذهابهم الى العمل برواية الثقة فاستنتج من
الصفحه ٣٤٥ : حكاية عجيبة) يعنى نسبة السيد عدم جواز العمل باخبار الآحاد الى التسترى
حكاية عجيبة لانه رحمهالله كان
الصفحه ٣٥٣ : الجواب ان هذه مقامات ثبت فيها
التعبد باخبار الآحاد من طرق علمية من اجماع وغيره الى آخر ما ذكره فاين تمسكه