الصفحه ٢٥٥ : عليهالسلام اذا شهد عندك المسلمون فصدقهم وتوبيخه على ابقاء الدنانير
عند الرجل القرشى والحث على اخذها منه فانما
الصفحه ٢٦١ : والمشهور والتخيير عند
التساوى مثل مقبولة عمر بن حنظلة فانها وان وردت فى الحكم حيث يقول الحكم ما حكم
به
الصفحه ٢٦٥ : عنده وجيها وقوله عليهالسلام
فيما عن الكشى لسلمة بن ابى حبيبة ايت ابان بن تغلب فانه قد سمع منى حديثا
الصفحه ٢٧٢ : الصحيحة فيتوجهون عند شيعتنا وينتقصون بنا عند اعدائنا ثم يضعون اليه
اضعافه واضعاف اضعافه من الاكاذيب علينا
الصفحه ٢٨٤ : الرواية بانهم ممن خانوا الله ورسوله يدل على انتفاء النهى
عند انتفاء الخيانة المكشوف عنه بالوثاقة فان الغير
الصفحه ٢٨٥ : ء النهى عند انتفاء الخيانة المكشوف عنه بالوثاقة فان الغير الامامى
الثقة مثل ابن فضال وابن بكير ليسوا
الصفحه ٣٠٩ : ما يعلم ضرورة خلافه ويعلم من نفسه ضده ونقيضه والظاهر بل المعلوم ان كتاب
العدة لم يكن عند صاحب المعالم
الصفحه ٣١١ : وفى خبر يراه الشيخ جامعا ولم يحصل تواتره للسيد اذ
ليس جميع ما دوّن فى الكتب متواترا عند السيد ولا
الصفحه ٣١٣ : بحديث فلا يخرج من عندى حتى يتأوله على غير تأويله
وذلك لانه لا يطلبون بحديثنا وبحبنا ما عند الله تعالى
الصفحه ٣١٦ : يريد منهم غيره انى احدث احدهم بحديث فلا يخرج من عندى حتى
يتأوله على غير تأويله وذلك لانه لا يطلبون
الصفحه ٣٤٤ : الروايات السابقة من ان العمل بالخبر الغير العلمى
كان مفروغا عنه عند الرواة مثل سؤال البعض عن المعصوم
الصفحه ٣٦٣ : حتى يجوز ان يكون المعمول به عند بعضهم مطروحا عند الآخر
فهذا لا ينفعنا الا فى حجية ما علم اتفاق الفرقة
الصفحه ٣٦٤ : او الرواية حتى يجوز ان يكون المعمول به عند
بعضهم مطروحا عند الآخر فهذا الاجماع لا ينفع إلّا فى حجية
الصفحه ٣٩٠ :
رفع اليد عنها عند
الجهل بها تفصيلا فهذا يرجع الى دليل الانسداد الذى ذكروه لحجية الظن ومفاده ليس
الصفحه ٣ :
(ومن جملة الظنون الخارجة عن الاصل
الاجماع المنقول) بخبر الواحد عند كثير ممن يقول باعتبار الخبر