الصفحه ٥٢ :
(واصرح من ذلك) فى انحصار طريق الاجماع عند الشيخ فيما ذكره من قاعدة
اللطف ما حكى عن بعض انه حكاه
الصفحه ٧٠ : ذلك لان الغالب فى الاتفاقيات عند اهل عصر كونه من
الاتفاقيات عند من تقدمهم.
وقد يحصل العلم بضميمة
الصفحه ٨٠ : تمامية دلالة تاك الاخبار عند اولئك على الوجوب اذ لعلهم فهموا منها
بالقرائن الخارجية تأكد الاستحباب الثالث
الصفحه ٨١ : .
(الثانى) تمامية تلك الاخبار عند اولئك على الوجوب اذ لعلهم فهموا
منها بالقرائن الخارجية تأكد الاستحباب
الصفحه ٩١ : عند الاصابة والعذرية عند الخطاء ووجوب متابعته عقلا والحركة
على طبقه عملا.
(كما قال) الشيخ قدسسره فى
الصفحه ١١٣ :
النسخ الموجودة
عند الناقل والمنقول اليه وتقوية كلام الناقل لنظر المنقول اليه سيما اذا كان
الناقل
الصفحه ١١٦ : به لقصور سنده
او لكونه من الآحاد عنده او لقصور دلالته او لمعارضته لاخبار النجاسة وترجيحها
عليها بضرب
الصفحه ١١٧ : ظفر بالمعارض ولكن لم يعمل به لقصور سنده
او لكونه من الآحاد عنده او القصور دلالته او لمعارضته لاخبار
الصفحه ١٣٤ :
(ومن جملة الظنون الخارجة بالخصوص عن
اصالة حرمة العمل بغير العلم خبر الواحد) فى الجملة عند المشهور
الصفحه ١٤٥ : حديث عنا فوجدتم عليه شاهدا او شاهدين من كتاب
الله عزوجل فخذوا به وإلّا فقفوا عنده ثم ردوه الينا حتى
الصفحه ١٧٧ : عن زيد عند عدم الشرط وهو مجيء زيد لا سلب الاكرام عن عمرو الجائى مثلا
فانه موضوع آخر لم يكن مثبتا فى
الصفحه ١٨٧ : كان المراد السفاهة وفعل ما لا
يجوز فعله عند العقلاء فلا تشمل خبر العادل لان العمل بخبر العادل لا يكون
الصفحه ١٨٩ : الانتفاء عند الانتفاء فراجع وربما يتوهم ان للآيات
الناهية جهة خصوص اما من جهة اختصاصها بصورة التمكن من
الصفحه ٢١١ : وان المراد وجوب التبين لاجل العمل عند ارادته وليس التوقف حينئذ واسطة (ومنها)
ان المسألة اصولية فلا
الصفحه ٢٣٦ :
(الثالث) لو سلمنا دلالة الآية على وجوب
الحذر مطلقا عند انذار المنذرين ولو لم يفد العلم لكن لا يدل