الصفحه ٣٦٩ : الحديث يكون له هذا الطلب لاستكثرت منه
فانى قد ادركت فى هذا المسجد مائة شيخ كل يقول حدثنى جعفر بن محمد
الصفحه ٣٧١ : منه فانى قد ادركت فى هذا المسجد مائة شيخ كل يقول حدثنى جعفر بن محمد عليهماالسلام.
(وعن حمدويه) عن
الصفحه ٧٣ :
(الثالث) ان يستفيد اتفاق الكل على
الفتوى من اتفاقهم على العمل بالاصل عند عدم الدليل او بعموم دليل
الصفحه ٣٠ : قد نقل بعض المحشين كلاما فى المقام لا يخلو نقله عن
الفائدة وهو ان صريح الوافية كون الاجماع عند الخاصة
الصفحه ٥١ :
وذكر فى موضع آخر من العدة ان هذه
الطريقة يعنى طريقة السيد المتقدمة غير مرضية عندى لانها تؤدى الى
الصفحه ٢٩٦ :
(ثم اورد على نفسه) بان العمل بخبر
الواحد يوجب كون الحق فى جهتين عند تعارض خبرين ثم اجاب اولا
الصفحه ٣٤١ : الشيخ ابى الحسن
على بن بابويه عند اعواز النصوص تنزيلا لفتاويه منزلة رواياته ولو لا عمل الاصحاب
برواياته
الصفحه ٣٥٧ : اللفظ نحو اصالة
عدم التخصيص عند الشك فى ان المراد من العام هل هو العموم او الخصوص واصالة عدم
التقييد عند
الصفحه ٢٣٨ : اذ هو الذى يجب عليه
التخوف عند تخويفه واما الجهة الثانية فهى التى ينفع المجتهد الآخر الذى يسمع منه
الصفحه ١٦٥ : الاستدلال بها وجهان.
(احدهما) انه سبحانه علّق وجوب التثبت
على مجيء الفاسق فينتفى عند انتفائه عملا بمفهوم
الصفحه ١٧٥ : العقلية انتفاء الحكم المذكور
فى المنطوق عن الموضوع المذكور فيه عند انتفاء الشرط المذكور فيه ففرض مجى
الصفحه ١٧٦ : فلا بد ان يكون هذا الجزاء منفيا عند انتفاء الشرط وهو مجىء
الفاسق بالخبر فيكون المعنى انه عند انتفا
الصفحه ٢٢٤ : ما يتفق فى حرب المسلمين مع الكفار من آيات عظمة الله وحكمته
فيخبروا بذلك عند رجوعهم الى الفرقة
الصفحه ٢٣٩ : ليس فهم المنذر حجة فيه بالنسبة الى هذا المجتهد فالآية الدالة
على وجوب التخوف عند تخويف المنذرين مختصة
الصفحه ٣٤٢ : فى مشرق الشمسين ان الخبر الصحيح
عند القدماء ما كان محفوفا بقرينة يوجب ركون النفس اليه وذكر من القرائن