الصفحه ٨٦ : مبنى ذلك على استنباط المذهب لا على
وجدانه ماثورا.
والحاصل ان المتتبع فى الاجماعات
المنقولة يحصل له
الصفحه ١٣٨ : اليهما والمتعلق بهما حتى صار هذا المذهب لظهوره وانتشاره معلوما ضرورة
منهم وغير مشكوك فيه من اقوالهم.
الصفحه ٢١٣ : اذا علم منه التوبة من الذنب السابق
وبه يندفع الايراد المذكور حتى على مذهب من يجعل كل ذنب كبيرة واما
الصفحه ٢١٤ : حتى على مذهب من
يجعل كل ذنب كبيرة(واما) احتمال فسقه من جهة تعمد كذبه فى هذا الخبر فيدفعه ان
المراد من
الصفحه ٢١٦ : الثلاثة بان يشتمل
طريقه على مجروح بغير فساد المذهب او مجهول ويسمى هذه الاقسام الاربعة اصول الحديث
لان له
الصفحه ٣١٠ : مذهب العلامة وغيره انه لا بد فى اصول الدين من الدليل القطعى وان المقلد فى
اصول الدين خارج عن ربقة
الصفحه ٣٢٠ : فكم من مسئلة فرعية وقع الاختلاف بينهما فى دعوى الاجماع فيها
مع ان المسألة الفرعية اولى بعدم خفاء مذهب
الصفحه ٣٢٣ : يمكن
ان يكون اظهار هذا المذهب والتحنن به فى مقام لا يمكنهم التصريح بفسق الراوى
فاحتالوا فى ذلك بانا لا
الصفحه ٣٣٥ : ادعى معلومية خلافه من مذهب الامامية فترك هذا الظهور
العملى اخذا بالمقطوع ونحن نأخذ بما ذكره اولا وهو
الصفحه ٣٥٠ : شريعة الاسلام وانه مذهبه.
(اقول) هذا هو الوجه الثالث من الوجوه الستة التى تعرض لها الشيخ قدسسره حاصله
الصفحه ٣٥١ : فى ان للعالم ان يفتى وللعامى ان يأخذ
منه مع عدم علم ان ما افتى به من شريعة الاسلام وانه مذهبه
الصفحه ٣٧٢ : الارتداد عن مذهب الشيعة حتى اذن لهم الشيخ
فى العمل بها والحاصل ان الامارات الكاشفة عن اهتمام اصحابنا فى
الصفحه ٣٧٣ : منها ملاء فاذن لهم وسألوا
الشيخ أبا القاسم بن روح عن كتب ابن عذافر التى صنفها قبل الارتداد عن مذهب
الصفحه ٢٣١ : عليها الانسان من
الموت ونصب على المصدرية والمفعول المطلق فيه نوعى كما فى قوله تعالى (فَأَخَذْناهُمْ
الصفحه ٢٤٠ :
(قوله من حفظ على امتى اربعين حديثا) ان
حفظ من باب علم ومصدره الحفظ بالكسر ويحتمل ان يكون كلمة على