الصفحه ٢٥٨ : المصدر
يقال اقسم اقساما وقسامة كما يقال اكرم اكراما وكرامة ولا اختصاص لها بايمان
الدماء لغة لكن الفقها
الصفحه ٢٩٩ : حق امير المؤمنين او احد الائمة عليهمالسلام.
(والواقفية) كل من وقف فى الامامة على موسى بن جعفر
الصفحه ٣٣٨ :
فقد استدل على مذهب الامامية بذكرهم
لاخبار المضايقة وذهابهم الى العمل برواية الثقة فاستنتج من
الصفحه ٢٤٥ : كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) ثم قال وجه الدلالة انه تعالى امر عند عدم العلم بمسألة
اهل الذكر والمراد بهم اما
الصفحه ١٢٢ :
منها ما ثبت لما تواتر فى الجملة ولو
عند غير هذا الشخص ومنها ما ثبت لما تواتر بالنسبة الى هذا
الصفحه ٢٦٦ : زرارة عن ابى جعفر عليهالسلام
فلا يجوز لك ان تردّه
(ومنها) ما رواه فى الباب عن عبد الله
بن ابى يعفور
الصفحه ٣٩ : الامام ومعناه فالنكتة فى التعبير عن الدليل
بالاجماع مع توقفه على ملاحظة انضمام مذهب الامام عليهالسلام
الصفحه ٤٦ :
واضعف مما ذكر نقل عدم الخلاف وانه ظاهر
الاصحاب او قضية المذهب وشبه ذلك وان اطلق الاجماع او اضافه
الصفحه ٢١٧ : بجوارحه الغير العادل فى مذهبه وكذلك الامامى المتحرز عن الكذب الفاسق
بجوارحه وان المراد بالموثق ان يكون
الصفحه ٣٢١ :
عدلا اماميا او
ثقة ولو لم يكن امامى المذهب اظهر مما فهمه المحقق من تقييد حجية الخبر بعمل
الاصحاب
الصفحه ٣٣٩ :
(ولكن الشيخ) قدسسره تعجب من استدلاله حيث قال وليت شعرى اذا علم ابن ادريس ان
مذهب هؤلاء اى ابنى
الصفحه ٢٤٧ : حسنة او موثقة نعم
ثلث روايات أخر منها لا يخلو من ضعف ولا يقدح قطعا وثانيا ان الظاهر من وجوب
السؤال عند
الصفحه ٢٩١ :
من زمن جعفر بن
محمد عليهماالسلام اعتمادا على النسخة التى عنده من العدّة مؤبدا بانه هو
الصحيح لان
الصفحه ٩ : خلافا لبعض اهل الخلاف لان الاجماع
هو الاتفاق ولم يعلم لاحتمال التصويب على مذهب المخالفين واحتمال التوقف
الصفحه ٧٨ :
تخلل الرجوع كما يقول انت طالق انت طالق انت طالق فان المعروف من مذهب العامة وقوع
الثلاث فى الصورتين فقد