الصفحه ٤ : عليهالسلام وهذه القاعدة تقتضى عند اتفاق الامة على خلاف الواقع فى
حكم من الاحكام ان يلقى الامام المنصوب من قبل
الصفحه ٥ :
عند المجمعين ولعل هذا هو اقرب المسالك.
لان مسلك الدخول
مما لا سبيل اليه عادة فى زمان الغيبة بل ينحصر
الصفحه ٨ :
الواحد عند كثير ممن يقول باعتبار الخبر بالخصوص نظرا الى انه من افراده فيشمله
ادلته والمقصود من ذكره هنا
الصفحه ١٣ : إن شاء الله تعالى وان كان الاستدلال بها
وبسائر الآيات التى ادّعيت دلالتها غير تام عند الشيخ قدسسره
الصفحه ١٤ : به عند العقلاء
والشرع.
(نعم) لو كان المناط العدالة والفسق حين التحمل سواء كانا فاسقين
حين الاخبار
الصفحه ١٨ : يجوز له الشهادة
بذلك عند الحاكم.
(ويمكن) استفادة اعتبار الحس فى الشهادة بقول النبى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣ : المخالف بانقراض عصره (ثم)
انه لما كان وجه حجية الاجماع عند الامامية اشتماله على قول الامام عليهالسلام
الصفحه ٢٤ : مر الى غير ذلك من التعاريف المختلفة سعة وضيقا وأنها لا
يخلو عن النقض والابرام.
(ثم) ان الاجماع عند
الصفحه ٢٧ : المعتبر قول المعصوم فاذا فرض الاجماع على احد القولين
فقد فرض دخول الامام فيه فيكون حقا وانما الاشكال عند
الصفحه ٣١ :
فان لهم اوصياء
معصومين لا عند بعثتهم هذا
(ولكن التحقيق) اختلاف الاصطلاح لظهور ان اجماعنا وان
الصفحه ٣٦ : اظهار الحق عند اجماع الامة على
الخطاء وان كان لطفا منه عليهالسلام ولا يجوز له الاخلال به عقلا ولكن مجرد
الصفحه ٤٢ : اعتبار اتفاق الكل فى الاجماع وتساهلهم فى دعوى الاجماع عند احتياجهم اليه
للمسائل الفقهية حتى جعلوه عبارة
الصفحه ٤٤ : .
(واما) لاستلزام اتفاق جماعة قلّت او كثرت لقوله عليهالسلام عند حاكيه وان لم يكن بمستلزم له عقلا ولاعادة
الصفحه ٤٥ : موافقة قول الامام عليهالسلام او يستلزم وجود دليل ظنى معتبر عند الكل حتى بالنسبة الينا
امكن اثبات ذلك
الصفحه ٥٧ : الضعف لانتفاء الدليل على حجية مثله كما سنذكره واما عدم الظفر بالمخالف عند
دعوى الاجماع فاوضح حالا فى