الصفحه ٣٥٤ :
واحد عادل مع
اليمين ونحو ذلك من الطرق المختلفة بحسب اختلاف المقامات وبالجملة لا يكتفى فيها
بخبر
الصفحه ١٦٤ :
التعليلات
المذكورة فى كلامهم عليهمالسلام لا تصلح للعلية وانما ذكروها عليهمالسلام على وجه
الصفحه ٢٣٠ : امام مات ميتة جاهلية فقال الحق والله
قلت فان اماما هلك ورجل بخراسان لا يعلم من وصيه لم يسعه ذلك قال لا
الصفحه ٢٧٧ :
(ومنها) ما فى الوسائل من انه ورد توقيع على القاسم بن العلاء وفيه
انه لا عذر لاحد من موالينا فى
الصفحه ٢٨٦ :
خذ باعدلهما وقوله
عليهالسلام عليك بزكريا بن آدم المأمون على الدين والدنيا وبعضها ظاهر
فى اعتبار
الصفحه ٣٢٦ : مرادنا بالعلم
بصدور الاخبار هو هذا المعنى لا اليقين الذى لا يقبل الاحتمال رأسا فمراد الشيخ من
تجرد هذه
الصفحه ٣٤٤ : واما خبر صلاة غدير خم والثواب المذكور فيه لمن صامه فان شيخنا محمد بن
الحسن رضى الله عنه كان لا يصححه
الصفحه ٣٩١ : اراد) لزوم الخروج من الدين من جهة خصوص العلم الاجمالى بصدور
اكثر هذه الاخبار حتى لا يثبت بها غير الخبر
الصفحه ٣٢٩ :
افراد متفاوتة اعلاه اليقين وادناه ما قرب من الظن المتاخم او حقيقة واحدة لا تتفاوت
وهى اليقين وما سواه ظن
الصفحه ٣٨٧ : الدليل الآتى المعروف بدليل الانسداد لا
يقتضى التخصيص بخصوص الاخبار بل يعم كل ما يظن بان مدلوله مضمون
الصفحه ٣٩٢ :
فى الخبر الذى
يفيد الوثوق ان يكون احتمال مخالفته للواقع بعيدا بحيث لا يعتنى به العقلاء ولا
يكون
الصفحه ٢٧٩ : باعتبار التفاوت فى الحالات اذ لا يمكن ان يكون الحافظ
لاربعين حديثا من جميع الجهات مساويا لمن عرف الف حديث
الصفحه ٢٨٢ :
(وقال الشيخ) بهاء الملة والدين رحمهالله الظاهر من قوله من حفظ ترتب الجزاء على مجرد حفظ الحديث
الصفحه ٣١٢ :
(ومنها) اشتراط كون الراوى سديدا فى دينه اذ لو كان المقصود اثبات
حجية الاخبار المقطوع بصدورها كان
الصفحه ١٦١ : حملها على الاخبار الواردة
فى اصول الدين مثل مسائل الغلو والجبر والتفويض التى ورد فيها الآيات والاخبار