الصفحه ١٧٣ :
بمقتضى التبين لا باعتبار الخبر(ويفترقان) فى وجوب التفتيش فى حال خبر الفاسق من حيث الصدق والكذب
وعدم وجوبه
الصفحه ٨٣ : عليه فلا يدخل فى الاجماع على الحكم الا من علم منه
القصد اليه كما انا لا نعلم مذهب عشرة من الفقهاء الذين
الصفحه ١٢٢ : الشخص لا ينبغى الاشكال
فى ان مقتضى قبول نقل التواتر العمل به على الوجه الاول واوّل وجهى الثانى كما لا
الصفحه ٩٩ : به اليه ألا ترى ان اخبار عشرة بشىء قد يوجب
العلم به لكن لا ملازمة عادية بينهما بخلاف اخبار الف عادل
الصفحه ١٢٣ : الاجماع.
(واعلم) اختلف الاصحاب فى جواز قراءة ابى جعفر ويعقوب وخلف التى هى
كمال العشرة وعدمه على اقوال
الصفحه ١٠٢ :
انتهى.
(المقدمة الاولى) فى ثبوت دلالة اللفظ على السبب وهذه الدلالة لا بد من
اعتبارها اذ لو لا هذه
الصفحه ٢١١ : مطلقا هو اصول الدين لا اصول الفقه
والظن الذى لا يتمسك به فى الاصول مطلقا هو مطلق الظن لا الظن الخاص
الصفحه ٢٢٠ :
(ومن جملة الآيات) قوله تعالى فى سورة
البراءة (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ)
الآية دلّت
الصفحه ٣٦ : قولهم نشأ من قوله ورأيهم من رأيه لا مجرد اتفاقهم فى
عصر واحد فان الاتفاق فى عصر واحد انما يكفى على
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآله ويخلو ديارهم ولكن لينفر اليه من كل ناحية طائفة لتسمع
كلامه وتتعلم الدين منه ثم ترجع الى قومها
الصفحه ١٦٢ :
(واما الطائفة الآمرة) بطرح ما لا يوافق
الكتاب او لم يوجد عليه شاهد من الكتاب والسنة فالجواب عنها
الصفحه ٢٧٦ :
(ولهذا) ان الشيخ الجليل المذكور الذى
لا يظن به القول فى الدين بغير السماع من الامام عليهالسلام
الصفحه ٣٢٧ : السيد لا تعلق له بالجمع بين كلامى السيد والشيخ بل هو
صريح فى تصديق احدهما وتكذيب الآخر على كل تقدير بحيث
الصفحه ٢٣٢ : الله عزوجل (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طائِفَةٌ)
الحديث منقول بالمعنى ولا يحضرنى
الصفحه ٢٦٨ : يعقوب على ما فى كتاب الغيبة للشيخ واكمال الدين للصدوق والاحتجاج
للطبرسى واما الحوادث الواقعة فارجعوا