الصفحه ١٠٤ :
فيها على خبر الواحد فى زمان النبى صلىاللهعليهوآله والائمة عليهمالسلام
والصحابة ولا مما يندر اختصاص
الصفحه ١٣٣ : الثكلى كيف لا يضحكها والحال انه لم يتحقق فى
زمن الائمة عليهمالسلام صدور الفتاوى ولا طبقة المتأخرين
الصفحه ٢٩١ : العمل بخبر الواحد المجرد كان متداولا فى زمانه وازمنة من بعده من
الائمة ايضا بل وبعدهم فى زمان الغيبة
الصفحه ٢٩٦ : ء من الروايات لا
لانه معتقد ذلك ونحن لم نعتمد على مجرد نقلهم بل اعتمادنا على العمل الصادر من
جهتهم
الصفحه ٢٣ : الاجماع حجة كون
الامام عليهالسلام
فيهم فكل جماعة كثرت او قلت كان قول الامام عليهالسلام
فى اقوالهم
الصفحه ٣٩ :
فيهم فاجماعها حجة ويكفيك فى هذا ما سيجىء من المحقق الثانى فى تعليق الشرائع من
دعوى الاجماع على ان خروج
الصفحه ٧٥ : ء من المائعات ثم قال
واما المفيد فانه ادعى فى مسائل الخلاف ان ذلك مروى عن الائمة عليهمالسلام
انتهى
الصفحه ٩٧ : العادل باخبار عشرين بموت زيد وفرضنا ان اخبارهم قد
يوجب العلم وقد لا يوجب لم يكن خبره حجة بالنسبة الى موت
الصفحه ٣٦٠ : النهاية مواضع كثيرة
عمل فيها الصحابة بخبر الواحد وهذا الوجه لا يخلو من تامل لانه ان اريد من الصحابة
الصفحه ٣٥٦ : ما اخبر بحرمته لا يعد مشرعا
لعدم صدق تعريف التشريع عليه لانه عبارة عن ادخال ما ليس من الدين فى الدين
الصفحه ٣٨٩ : الدين او المذهب واما
الرجوع الى الاخبار المحكية التى لا تفيد القطع بالصدور عن الحجة فلم يثبت ذلك
الصفحه ٣٩٠ : التى لا تفيد القطع بصدورها عن الحجة
فلم يثبت ذلك بالاجماع والضرورة من الدين التى ادعاها المستدل فان
الصفحه ٢٢٥ :
فعلى هذا المعنى
المذكور تخرج الآية عن مورد البحث فالتفقه والانذار من قبيل الفائدة لا الغاية حتى
الصفحه ٣٧٢ : بنقل
ما لا يوثق به فى كتبهم المؤلفة فى التواريخ التى لا يترتب على وقوع الكذب فيها
اثر دينى بل ولا دنيوى
الصفحه ٢٩٠ :
الحلبى ويعبر عنه
بابى القاسم والمحقق بالعلامة عن جمال الدين الحسن بن يوسف بن مطهر ويعبر عنه وعن