الصفحه ٥ :
عند المجمعين ولعل هذا هو اقرب المسالك.
لان مسلك الدخول
مما لا سبيل اليه عادة فى زمان الغيبة بل ينحصر
الصفحه ١٥٦ : رسول الله ومن اصحابك قال اهل بيتى الخبر فان هذا
الخبر صريح فى انه قد يرد من الائمة عليهمالسلام ما لا
الصفحه ٢٤٦ : الكتاب اى فاسألوا اهل التورية
والانجيل ان كنتم لا تعلمون (وثالثها) ان المراد به اهل القرآن او اهل الرسول
الصفحه ٣٣٨ : هاتين المقدمتين
ذهابهم الى المضايقة وليت شعرى اذا علم ابن ادريس ان مذهب هؤلاء الذين هم اصحاب
الائمة
الصفحه ٣٣٩ : بابويه والاشعريين والقميين اجمع الذين هم اصحاب الائمة ويحصل
العلم بقول الامام عليهالسلام عن اتفاقهم وجوب
الصفحه ٣٦١ : الذين لا يبالون بمخالفة
آداب الشريعة ويصغون الى كل ناعق فمن الواضح عدم كشف عملهم عن رضا الامام (ع) لعدم
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام اذا انضم اليهم اصحاب الائمة وحملة الاحاديث الذين ليست
اقوالهم مستندة الى الرأى والاستنباط والنظر
الصفحه ٧٦ : التطهير لا على تتبع الفتاوى.
(ثم) قال المحقق واما المفيد فانه ادعى فى كتب مسائل الخلاف ان
جواز ازالة
الصفحه ١٤٨ : الكتاب والسنة ليس هى المخالفة على وجه التباين
الكلى بحيث يتعذر او يتعسّر الجمع اذ لا يصدر من الكذابين
الصفحه ٣٠٧ : مطلقا فعند
التحقيق يتبين انه لا يعمل بالخبر مطلقا بل بهذه الاخبار التى رويت عن الائمة عليهمالسلام
الصفحه ٣٢٨ :
ما لا يخفى.
(والانصاف) انه لم يتضح من كلام الشيخ دعوى الاجماع على ازيد من العمل
على الخبر الموجب
الصفحه ٣٦٩ : مطلقا او فى الجملة
فيدخل فيه الخبر اما الاول فتقريره من وجوه اولها ما اعتمدته سابقا وهو انه لا شك
الصفحه ١٩٥ :
(ومنها) ان الآية لا تشمل الاخبار مع
الواسطة لانصراف النبأ الى الخبر بلا واسطة فلا يعم الروايات
الصفحه ٢٦١ : على ان حجية الاخبار فى نفسها
كانت مفروغا عنها عند الائمة عليهمالسلام واصحابهم وانما توقفوا عن العمل
الصفحه ٢٩٧ : المؤمنين او احد الائمة
عليهمالسلام وهم على فرق ليس هذا المختصر موضع ذكرها وحكمهم من حيث
الكفر والنجاسة قد