الصفحه ٢٨٩ :
التخيير انتهى.
(وفيه) ان هذا التقرير لا يجدى فى اثبات حجية الخبر بالخصوص اذا
الظاهر ان عمل السيد بالخبر
الصفحه ٣٠١ : سألوا عن التوحيد او العدل او صفات الائمة وليس
يلزمهم ان يعلموا ان ذلك اى ايراد الرواية فى الاصول لا يصح
الصفحه ٢٤٨ : سألت الرضا عليهالسلام فقلت له جعلت فداك فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون
فقال نحن اهل الذكر ونحن
الصفحه ٣٤١ : الشيخ ابى الحسن
على بن بابويه عند اعواز النصوص تنزيلا لفتاويه منزلة رواياته ولو لا عمل الاصحاب
برواياته
الصفحه ٣٤٢ : لعمل اصحاب الائمة بالخبر الغير العلمى ودعوية حصول القطع
له بذلك من جهة التواتر المعنوى لا تقصر عن دعوى
الصفحه ٣٧٠ : حجية كلام اللغوى انه
لا شك للمتتبع فى احوال الرواة المذكورة فى تراجمهم من حيث شدة اهتمامهم ومواظبتهم
الصفحه ٤٠ : الخاصة على حجية الاجماع من جهة الاشتمال على قول
المعصوم عليهالسلام ودخوله فيهم واستدلال اكثر العامة
الصفحه ١٥٥ : فانه صريح فى انه قد يرد من الائمة عليهمالسلام
ما لا يوجد فى الكتاب والسنة.
ومنها ما ورد فى تعارض
الصفحه ٢٦٣ :
(والظاهر) ان دلالتها على اعتبار الخبر
الغير المقطوع الصدور واضحة إلّا انها لا اطلاق لها لان
الصفحه ٢٨٧ : القائلين بالامامة.
وكان ذلك مرويا عن النبى صلىاللهعليهوآله
او عن احد الائمة وكان ممن لا يطعن فى روايته
الصفحه ١٥٣ : المقيد لاطلاقه لا يعد مخالفا له فى نظر العرف فالمراد من المخالفة فى
هذه الطائفة هى المخالفة بنحو التباين
الصفحه ٣١٣ :
ثم ان اجماع الاصحاب الذى ادعاه الشيخ
على العمل بهذه الاخبار لا يصير قرينة لصحتها بحيث تفيد العلم
الصفحه ١١ :
(وتوضيح ذلك يحصل بتقديم امرين) الاول
ان الادلة الخاصة التى اقاموها على حجية خبر العادل لا تدل
الصفحه ٣١٥ :
عدم ردها من جهة
كونها اخبار آحاد لا الاجماع على العمل بكل خبر خبر منها ثم ان ما ذكره المحدث
الصفحه ٣٧٧ : قبل زمان مقابلة
الحديث وتدوين علمى الحديث والرجال بين اصحاب الائمة عليهمالسلام
مع ان العلم بوجود