الصفحه ٢٠٣ : قابلية اللفظ العام لان يدخل فيه
الموضوع الذى لا يتحقق ولا يوجد إلّا بعد ثبوت حكم هذا العام لفرد آخر لا
الصفحه ٣٢٣ :
(نعم لا يناسب) ما ذكرناه من الوجه
تصريح السيد بانهم شددوا الانكار على العامل بخبر الواحد ولعل
الصفحه ٣٣٧ : التعليقة.
(فحاصله) ان من المعلوم ان معنى التصحيح المجمع عليه هو عد خبره
صحيحا بمعنى عملهم به لا القطع
الصفحه ٥٤ :
السابق لا يمكن
انعقاد اجماع اهل العصر الثانى على طبق حكمه الاول لعدول المجتهد المذكور عنه الى
الصفحه ٨٠ : دلالة ذكر الخبر على
عمل الذاكر به وهذا وان كان غالبيا إلّا انه لا يوجب القطع لمشاهدة التخلف كثيرا
الثانى
الصفحه ٨١ :
الرواة يروون الخبرين المتعارضين المتناقضين الذين لا يمكن الجمع بينهما الا
بالطرح انتهى ما يؤيده من عبارته
الصفحه ١٣٩ :
(وفى المعالم) وما ذكره السيد فى جواب المسائل التبانيات من ان اصحابنا
لا يعملون بخبر الواحد وان
الصفحه ١٤٤ : غير واحد من الاخبار ان النبى صلىاللهعليهوآله
قال ما جاءكم عنى ما لا يوافق القرآن فلم اقله وقول أبى
الصفحه ١٥٠ : التبانيات ان اصحابنا لا يعملون بخبر الواحد وان ادعاء
خلاف ذلك عليهم دفع للضرورة قال لانا نعلم علما ضروريا لا
الصفحه ١٧١ :
تكون عند العمل
بخبر الفاسق لا مطلقا فلا يحتمل الوجوب النفسى فى التبين وذلك واضح.
(وقد اشار
الصفحه ١٨١ : وَأَخِيهِ إِذْ أَنْتُمْ جاهِلُونَ) فنسبهم الى الجهل لمخاطرتهم بانفسهم فى معصية الله انتهى
وبالجملة لا اشكال
الصفحه ١٩٢ : الغض عن ان اخبار هؤلاء معارض باخبار
الشيخ قدسسره
نقول انه لا يمكن دخول هذا الخبر تحت الآية امّا اولا
الصفحه ٢٠٠ :
الشرعى الثابت
بهذه الآية للمخبر به اذا كان خبرا.
(وبعبارة اخرى) الآية لا تدل على وجوب قبول
الصفحه ٢٧٠ : الذى يفارقون به اديانهم وانهم اذا تعصبوا ازالوا حقوق من تعصبوا عليه
واعطوا ما لا يستحقه من تعصبوا له من
الصفحه ٣٨١ : فيها وضممنا اليها مكانها باقى
الغنم حصل العلم الاجمالى بوجود الحرام فيها ايضا و (ح) لا بد من ان يجرى