الصفحه ١٩٦ : عادل وهو المفيد فنحكم بصدقه وان الصدوق حدثه فيكون كما لو سمعنا من الصدوق
اخباره بقوله حدثنى ابى والصدوق
الصفحه ١٩٨ : زيدا عادل فمعنى وجوب تصديقه وجوب ترتيب الآثار
الشرعية المترتبة على عدالة زيد من جواز الاقتداء به وقبول
الصفحه ٢٨٦ : الامامى العادل ومنه اطلاقهم ثقة الاسلام على
الكلينى ره فالنسبة بين العادل والموثوق به هى العموم من وجه اذ
الصفحه ١٥ : حدس بعض الفساق على ما قيل فى بعض الموارد اقرب الى الاصابة
من حدس العادل ولا بد فى هذا الوجه من جعل
الصفحه ٩٩ :
فيستقل الاجماع المنقول بالحجية بعد
اثبات حجية خبر العادل فى المحسوسات إلّا اذا منعنا كما تقدم
الصفحه ١٢٠ : المفروض ان تحقق مضمون المتواتر ليس من لوازم اخبار الجماعة الثابتة بخبر
العادل نعم لو أخبر باخبار جماعة
الصفحه ١٢١ :
المتواتر ليس من لوازم أخبار الجماعة الثابتة بخبر العادل.
(نعم) لو أخبر باخبار جماعة يستلزم عادة لتحقق
الصفحه ١٦٧ : عن خبر العادل فاما ان يردّ واما ان يقبل ولا سبيل الى الاول
لانه يلزم ان يكون العادل أسوأ حالا من
الصفحه ١٧٣ : فى خبر العادل وهذا الفرق موجب لمزية كاملة للعادل على الفاسق لا
لمنقصته بالنسبة الى الفاسق اللهم إلّا
الصفحه ١٨٤ : خبر العادل إلّا ان التعليل
فيها يدل على وجوب التبين فى كل خبر يحتمل فيه الوقوع فى الندم سواء كان
الصفحه ١٨٦ : ما يقابل العلم
كى يكون التعليل مشتركا بين كل من خبر الفاسق والعادل الغير المفيد للعلم جميعا
ويوجب نفى
الصفحه ١٩٣ : اللفظ عليه
بمعنى ان قول السيد خبر العادل ليس بحجة ظاهر فى الاخبار الأخر سوى نفس هذا الخبر
إلّا انه يعلم
الصفحه ١٩٤ : حجية خبر العادل ولا ريب ما
فى هذا التعبير عن هذا المقصود بما يدل على عموم حجية خبر العادل من القبح الى
الصفحه ١٩٩ :
وجوب التصديق بتقريب انه لا معنى للتعبد بقول العادل ووجوب تصديق مضمونه الا ترتيب
ما للمخبر به من الآثار
الصفحه ٢٠٤ : .
(واما وجه الانتقاض) بالنسبة الى اخبار العادل بعدالة مخبر بعد النبأ على شمول
الآية للتعديلات والاخبار