الصفحه ٢٦٨ : يعقوب على ما فى كتاب الغيبة للشيخ واكمال الدين للصدوق والاحتجاج
للطبرسى واما الحوادث الواقعة فارجعوا
الصفحه ٢٦٩ : يعقوب ورواه الطبرسى فى الاحتجاج مثله قال قدسسره انه لو سلم ان ظاهر الصدر اى قوله واما الحوادث الواقعة
الصفحه ٢٩٨ : الجبرية الاشاعرة ومن
القدرية المعتزلة لانهم شهروا انفسهم بانكار ركن عظيم من الدين وهو كون الحوادث
بقدرة
الصفحه ٢٣٤ : الواقعية المستلزم لعدم وجوبه الابعد احراز كون
الانذار متعلقا بالحكم الواقعى واما الايراد الاول فهو مبنى على
الصفحه ٢٥٦ :
للواقع بترتيب آثار الواقع عليه والمعنى الثانى هو الذى يراد من العمل بخبر العادل
واما المعنى الاول فهو
الصفحه ٤ : الاجماع اما ان ينقل السبب والكاشف وهو اقوال
العلماء وفتاويهم الكاشفة عن رأى المعصوم عليهالسلام واما ان
الصفحه ١٨٧ : من جهة ان التنافى بينهما انما يكون اذا كان المراد
بالجهالة هو عدم العلم الشامل لخبر العادل واما اذا
الصفحه ٣٩٠ :
إلا حجية كل امارة كاشفة عن التكليف الواقعى وان اراد لزومه من جهة خصوص العلم
الاجمالى بصدور اكثر هذه
الصفحه ٢٥٥ : غير اعتقاد فيكون الايمان لهم
على حسب ايمانهم.
(واما الرواية المتقدمة) المتضمنة لقصة اسماعيل من قوله
الصفحه ١٨٦ : معرض
المخالفة للواقع واما جواز الاعتماد على الفتوى والشهادة فلا يجوز القياس بها لما
تقدم فى توجيه كلام
الصفحه ٢١٣ : بالفسق اشارة الى ان مطلق خبر المخبر غير المعصوم لا عبرة به لاحتمال فسقه
لان المراد بالفاسق الفاسق الواقعى
الصفحه ٢٣٥ : متعلقا بالحكم الواقعى واما الايراد الاول فهو مبنى على
سكوت الآية عن التعرض لكون الحذر واجبا على الاطلاق
الصفحه ٣٨١ : حكم
العلم الاجمالى فى تمام الغنم اما بالاحتياط او بالعمل بالمظنة لو بطل وجوب
الاحتياط وما نحن فيه من
الصفحه ٢٥٧ : مغايرتهما بارادة التصديق الجزمى بالاول والظاهرى بالثانى
انتهى.
(قوله واما توجيه الرواية الخ) ان المراد
الصفحه ١٣٤ : الظن الحاصل فيها بقول اللغوى من الظنون
الخاصة واما المقدمة الثانية فهو ايضا ثابت باصالة عدم صدور