الصفحه ٢٥٨ : القسامة فى الرواية مع كونهم ايضا مؤمنين لا يراد
منه إلّا عدم ترتيب آثار الواقع على كلامهم لا ما يقابل
الصفحه ٣٢٨ : الموجهة من الاخباريين قال لفظ العلم يطلق لغة على
الاعتقاد الجازم الثابت المطابق للواقع وهذا يسمى باليقين
الصفحه ٣٦٧ : بل هو من افراد العمل بالعلم لعدم التفات العقلاء الى
مخالفة الخبر للواقع لما قد جرت على ذلك طباعهم
الصفحه ٣٩١ : الحكاية عن السنة لا الحكم الواقعى الذى تضمنته السنة
المحكية فانه لا تعلق له بالمقام وهو الذى فسر به الصحيح
الصفحه ٣٩٢ :
فى الخبر الذى
يفيد الوثوق ان يكون احتمال مخالفته للواقع بعيدا بحيث لا يعتنى به العقلاء ولا
يكون
الصفحه ٣٦ : العلماء مهما اتفقوا على قول غير حق وجب على
الامام عليهالسلام لطفا منه على العباد اظهار الحق لهم اما
الصفحه ٢٨٧ :
(واما الاجماع) فتقريره من وجوه احدها
الاجماع على حجية خبر الواحد فى مقابل السيد واتباعه وطريق
الصفحه ٧٥ : المحقق به دعوى
المرتضى والمفيد ان من مذهبنا جواز ازالة النجاسة بغير الماء من المائعات قال واما
قول السائل
الصفحه ١٥١ :
(والجواب) اما عن الآيات فبانها بعد
تسليم دلالتها عمومات مخصصة بما سيجىء من الادلة واما عن الاخبار
الصفحه ١٨٩ :
(واما ما اورد على الآية) بما هو قابل
للذبّ عنه فكثير منها معارضة مفهوم الآية بالآيات الناهية عن
الصفحه ٣٥٨ : لا انها حجة والخبر يوجب طرحها واما الاستصحاب
فان اخذ من العقل كما هو المشهور فلا اشكال فى انه لا يفيد
الصفحه ٢٥ : أما كونهم الاصل له فلا شبهة فى ان اختراع الاجماع
ينتهى الى العامة لان الاعتناء بالاجماع من حيث انه
الصفحه ١٤١ :
(واما القائلون بالاعتبار) فهم مختلفون
من جهة ان المعتبر منها كل ما فى الكتب المعتبرة كما يحكى عن
الصفحه ١٦٢ :
(واما الطائفة الآمرة) بطرح ما لا يوافق
الكتاب او لم يوجد عليه شاهد من الكتاب والسنة فالجواب عنها
الصفحه ٢٢٠ : بخبر الواحد اما وجوب الحذر فمن وجهين (احدهما)
ان لفظة لعلّ بعد انسلاخه عن معنى الترجّى ظاهرة فى كون