الصفحه ١١٨ :
يصدق فيما يخبره عن حس فان فرض كون ما يخبره عن حسه ملازما بنفسه او بضميمة امارات
أخر لصدور الحكم الواقعى
الصفحه ١١٩ : حس فان فرض كون ما يخبره عن
حسه ملازما بنفسه او بضميمة امارات أخر لصدور الحكم الواقعى او مدلول الدليل
الصفحه ١٢٠ : المخبر به فاذا أخبر
بالتواتر فقد أخبر باخبار جماعة افاد له العلم بالواقع وقبول هذا الخبر لا يجدى
شيئا لان
الصفحه ١٢١ :
اخبر باخبار جماعة
أفاد له العلم بالواقع وقبول هذا الخبر لا يجدى شيئا لان المفروض ان تحقق مضمون
الصفحه ١٨٠ : للواقع وهو مشترك بين خبر العادل
والفاسق فعموم التعليل يقتضى وجوب التبين عن خبر العادل ايضا فيقع التعارض
الصفحه ١٨١ : المخبر بها
فالآية تدل على المنع عن العمل بغير العلم لعلّة هى كونه فى معرض المخالفة للواقع
فانتظر التفصيل
الصفحه ١٨٣ : والعادل فى وجوب التبين الى ان
العادل الواقعى يحصل منه غالبا الاطمينان المذكور بخلاف الفاسق فلهذا وجب فيه
الصفحه ١٩٨ :
والحاصل ان الآية تدل على ترتيب الآثار الشرعية الثابتة للمخبر به الواقعى على
اخبار العادل ومن المعلوم ان
الصفحه ١٩٩ : يشمله دليل وجوب التصديق.
(والحاصل) ان الآية تدل على ترتيب الآثار الشرعية الثابتة للمخبر به
الواقعى على
الصفحه ٢١١ : الآية فى نفسها خصوصا بملاحظة التعليل الواقع فى الذيل فى الوجوب الشرطى لا
الوجوب النفسى لانه مع بعده فى
الصفحه ٢١٨ :
مجموعها التبين فالمقصود الحذر عن الوقوع فى مخالفة الواقع فكلما حصل الامن منه
جاز العمل فلا فرق ح بين خبر
الصفحه ٢١٩ : بحرمته فيحصل من مجموع الخبرين الظن الاطمينانى الذى هو المناط
فالمقصود الحذر عن الوقوع فى مخالفة الواقع
الصفحه ٢٤٢ : بالواقع امكن التمسك بها على وجوب القبول بمقتضى ما ذكر من
الملازمة ولكن الشأن فى اثبات هذه الجهة.
(ويؤيد
الصفحه ٢٤٤ : فاذا سئل الراوى الذى هو من اهل العلم عمّا سمعه عن
الامام عليهالسلام
فى خصوص الواقعة فاجاب بانى سمعته
الصفحه ٢٥٣ : فى الواقع نعم يكون خيرا للمخبر من حيث متابعة قوله وان كان
منافقا موذيا للنبى صلىاللهعليهوآله
على