الصفحه ٢١٠ : الارتداد فلا محيص من اخذ مثل ذلك فى طرف
المفهوم ايضا ومعه لا يكون الموضوع فى المفهوم كليا غير ناظر اليه
الصفحه ٢٢٠ :
(ومن جملة الآيات) قوله تعالى فى سورة
البراءة (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ)
الآية دلّت
الصفحه ٢٣٣ :
اراد اختلافهم من
البلدان لا اختلافا فى دين الله انما الدين واحد انتهى جميع الاستشهادات من الامام
الصفحه ٢٣٦ : على وجوب العمل
بالخبر من حيث انه خبر لان الانذار هو الابلاغ مع التخويف فانشاء التخويف مأخوذ
فيه والحذر
الصفحه ٢٤٦ :
اقوالا (احدها) ان المراد باهل
الذكر اهل العلم باخبار من مضى من الامم سواء كانوا مؤمنين او كفارا
الصفحه ٢٥٠ : الاستدلال وضوحا ما رواه فى الكافى فى
الحسن بابن هاشم انه كان لاسماعيل بن ابى عبد الله دنانير واراد رجل من
الصفحه ٢٥١ : ) يعنى كون الخبر المذكور حسنا من جهة ابراهيم بن هاشم وهو
امامى ممدوح لم يثبت عدالته ولا فسقه وقيل بانه
الصفحه ٢٧٥ : بالخبر الموثوق به ولو من غير الشيعة اذا علموا بان الراوى سديد فى نقل
الرواية ومتحرز عن الكذب وكان ممن لا
الصفحه ٢٨٠ :
(ومنها) رواية حنان بن سدير قال سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول من حفظ عنا اربعين حديثا من
الصفحه ٢٩٢ : عليه وتبرءوا من قوله حتى انهم يتركون تصانيف من وصفناه ورواياته لما كان
عاملا بالقياس فلو كان العمل
الصفحه ٢٩٦ : بالنقض بلزوم ذلك عند
من منع العمل بخبر الواحد اذا كان هناك خبر ان متعارضان فانه يقول مع عدم الترجيح
الصفحه ٣٤٤ : ويقول انه من طريق محمد بن موسى الهمدانى وكان
غير ثقة وكلما لم يصححه ذلك الشيخ ولم يحكم بصحته من الاخبار
الصفحه ٣٥١ : على طريقتهم ويقررونهم على ذلك واحتمال ان كل ذلك
كان من القرائن المفيدة للعلم مما يأباه العقل السليم
الصفحه ٣٥٥ : الاول ان العمل بالظن والتعبد به من دون توقيف من الشارع تشريع محرم
بالادلة الاربعة والثانى ان فيه طرحا
الصفحه ٣٧٦ :
(منها) انه عرض يونس بن عبد الرحمن على سيدنا ابى الحسن الرضا عليهالسلام كتب جماعة من اصحاب الباقر