الصفحه ٣٠٠ : الى جملة من
القول فيه فاما ما يرويه العلماء المعتقدون للحق فلا طعن على ذلك به واما ما يرويه
قوم من
الصفحه ٣١٨ :
كونه من الكتب المشهورة
لعدم توثيقهم ويدل ايضا على ان الاختلاف من جهة الكذب قصة ابن ابى العوجا
الصفحه ٣٣٠ :
(وفيه) دلالة على ان غير الشيخ من
العلماء ايضا ادعى الاجماع على عمل الشيعة باخبار الآحاد وممن نقل
الصفحه ٣٣٣ : قدسسره
اعترف فى بعض كلامه المحكى كما يظهر منه بعمل الطائفة باخبار الآحاد إلّا انه يدعى
انه لما كان من
الصفحه ٣٣٦ :
(فمن تلك القرائن) ما ادعاه الكشى من
اجماع العصابة على تصحيح ما يصح عن جماعة فان من المعلوم ان
الصفحه ٣٣٨ :
فقد استدل على مذهب الامامية بذكرهم
لاخبار المضايقة وذهابهم الى العمل برواية الثقة فاستنتج من
الصفحه ٣٤٨ :
(الثانى) من وجوه تقرير الاجماع ان يدعى
الاجماع حتى من السيد واتباعه على وجوب العمل بالخبر الغير
الصفحه ٣٥٣ : ان ما افاده قدسسره مبنى على كون مراده من نفى الخلاف الاجماع القولى كما هو
الظاهر وقد يناقش فيما
الصفحه ٣٥٤ :
واحد عادل مع
اليمين ونحو ذلك من الطرق المختلفة بحسب اختلاف المقامات وبالجملة لا يكتفى فيها
بخبر
الصفحه ٣٦٣ :
(السادس) دعوى الاجماع من الامامية حتى
السيد واتباعه على وجوب الرجوع الى هذه الاخبار الموجودة فى
الصفحه ٣٦٩ :
(الرابع) دليل العقل وهو من وجوه بعضها
مختص باثبات حجية خبر الواحد وبعضها مختص باثبات حجية الظن
الصفحه ٣٧٣ :
ما سمعوه من صاحب الكتاب او ممن سمعه منه فلم يكونوا يودعون الا ما سمعوا ولو
بوسائط من صاحب الكتاب ولو
الصفحه ٣ : بالخصوص نظرا الى
انه من افراده فيشمله ادلته والمقصود من ذكره هنا مقدما على بيان الحال فى الاخبار
هو التعرض
الصفحه ١٠ : الاحكام وانعقد الاجماع على كل واحد منها فاجماعات
بسيطة.
(ويقابله الاجماع المركب) وهو الاجماع
المنعقد على
الصفحه ٢٥ : ما له من الجواب مشروحا فراجع الى القوانين.
(قوله بل العامة الذين هم الاصل له وهو الاصل لهم) أقول