الصفحه ٩٠ : الوجهان فى كلام السيد الكاظمى
فى شرح الوافية لكنك قد عرفت سابقا القطع بانتفاء هذا الاحتمال خصوصا اذا اراد
الصفحه ٩٢ : الاجماع المنقول نفس الكاشف او المنكشف فى كلام السيد الكاظمى فى شرح
الوافية.
(لكنك قد عرفت) فيما سبق
الصفحه ١٢٥ : لَهُما
أُفٍ).
(اقول) قبل الشروع فى شرح العبارة ولا بأس بالاشارة الى اقسام
الشهرة فنقول ان الشهرة
الصفحه ١٤٤ : موافقا فردوه وان
اشتبه الامر عندكم فقفوا عنده وردّوه الينا حتى نشرح من ذلك ما شرح لنا وقول
الصادق
الصفحه ٢٢١ : الثلاثة المذكورة ليس هذا المختصر موضع ذكرها
فراجع الى مظانها فان بنائنا فى الشرح على الاقتصار مخافة
الصفحه ٣٠٩ : تبعه انتهى كلامه.
(قوله وقال بعض من تاخر عنه الخ) هو الشيخ المحدث شهاب الدين العاملى على ما فى شرح
الصفحه ٣٩٢ : بعد التروّى فى شكوك الصلاة فافهم.
(هذا) تمام الكلام فى الجزء الثانى من شرح الفرائد ويتلوه الجز
الصفحه ٣٩٣ :
فهرس ما فى الجزء الثانى من شرح الفرائد
فى
حجية الاجماع المنقول بخبر الواحد
الصفحه ٤٤ : الشيعة او اهل الحق كما اذا
قال اجمع المسلمون عامة او المؤمنون كافة او اهل الحق قاطبة او نحو ذلك مما ظاهره
الصفحه ٤٨ : الظهور ولا الدلالة على ذلك لان
الموجود من الدليل كاف فى ازاحة التكليف ومتى لم يكن عليه دليل وجب عليه
الصفحه ٥٠ : يجب عليه الظهور ولا
الدلالة على ذلك لان الموجود من الدليل كاف فى ازاحة التكليف اى فى ازالة العلة
الصفحه ١٠١ : انه على تقدير بناء
الناقل عليه وثبوته واقعا كاف فى الحجية فاذا انتفى الامر ان تعيّن ساير الاسباب
الصفحه ١٥٧ : اختلافهم
من البلدان لا اختلافا فى دين الله انما الدين واحد.
(ويؤيده) ما رواه فى الكافى عن زرارة عن ابى
الصفحه ٢٢٠ : تنتهى بآيات ((وَما كانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا
كَافَّةً فَلَوْ لا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ
الصفحه ٢٢٦ : كما يظهر من قوله وما كان المؤمنون لينفروا كافة وامر بعضهم بان
يتخلفوا عند النبى صلىاللهعليهوآله ولا