الصفحه ٣٩٢ : بعد التروّى فى شكوك الصلاة فافهم.
(هذا) تمام الكلام فى الجزء الثانى من شرح الفرائد ويتلوه الجز
الصفحه ٢ : الى يوم الدين.
(اما بعد) فهذا هو الجزء الثانى من كتابنا الموسوم (بدرر الفوائد فى
شرح الفرائد) وهو
الصفحه ٥ : لهم وعروض الاختفاء لها بعد ذلك لاخفاء
الظالمين لا دخل له بالامام عليهالسلام حتى يجب عليه القاء الخلاف
الصفحه ١٩ : الرياض فى باب الشهادات بعد ان ذكر ان ظاهر كلمة
الاصحاب الاطباق على الحكم المزبور يعنى على اشتراط الحس فى
الصفحه ٢٣ : الباقين وان كثروا وان الاجماع بعد الخلاف
كالمبتدإ فى الحجية انتهى.
(اقول) ان الامر الثانى على عدم
الصفحه ٢٥ : متابعة اهل
السنة.
(قال السيدان قدسسرهما) على ما حكى بعد
ان التزما بكونه ليس دليلا آخر وراء السنة بانا
الصفحه ٢٦ :
المعصوم على مذهب الامامية مع ان حجيته عنده من جهة دخوله فيهم.
(قوله وان الاجماع بعد الخلاف كالمبتدإ فى
الصفحه ٢٧ :
الاقوال بعد الخلاف
ام لا فمن اعتبر انقراض العصر فى تحقق الاجماع قطع بجوازه وانما النزاع بين من لم
الصفحه ٣٨ :
بشرائطه سواء كان
هو الامام او غيره وفى فوائد العلامة الطباطبائى قدسسره على ما حكى عنه بعد ذكر
الصفحه ٤٩ : للاحكام لصونها من الضياع والاختفاء
بعد بيان الرسول صلىاللهعليهوآله لها اذا كان محفوظا من شرّ الاشرار
الصفحه ٥٣ : الثانى بعد اختياره حكما فى
الصفحه ٥٥ : النسب لم يكن داع الى التوجيهات المذكورة مع بعدها او اكثرها.
(اقول) انه يظهر من عبارة المحقق الثانى فى
الصفحه ٥٩ :
على الخطأ.
(وقد يحصل) من مقدمات نظرية واجتهادات كثيرة الخطأ فان الشيخ قدسسره بعد ما فرغ من
الصفحه ٧٠ : لا يستلزم عادة اتفاق
غيرهم ومن قبلهم خصوصا بعد ملاحظة التخلف فى كثير من الموارد لا يسع هذه الرسالة
الصفحه ٧٣ : تقدم على المدعى وفى مسائل قد اشتهرت خلافها بعد المدعى بل فى زمانه بل
فيما قبله كل ذلك مبنى على الاستناد