الصفحه ٧٥ : حيث انه ذكر
فيما اذا بان فسق الشاهدين بما يوجب القتل بعد القتل بانه يسقط القود ويكون الدية
من بيت
الصفحه ٧٨ : ادعى الاجماع على عدم وقوع الثلاث من جهة الاجماع الذى
ادعاه فى المسألة الاصولية بعد ضم مقدمة اجتهادية
الصفحه ١١٠ : .
(فينبغى حينئذ) بعد تمهيد المقدمات المذكورة ان يراعى حال الناقل حين نقله
من جهة ضبطه وتورعه فى النقل
الصفحه ١٣٥ : خاص عقلا او نقلا لا لاجل الاضطرار الى اعتبار مطلق الظن بعد تعذر العلم (ويقابله) الظن المطلق وهو ما ثبت
الصفحه ١٩٠ : وبما عدى البيّنة وبعد تخصيصها
بذلك تنقلب النسبة بينها وبين المفهوم الى العموم من وجه بعد ما كانت النسبة
الصفحه ١٩٩ : .
(قوله ولكن قد يشكل الامر الخ) اقول انه قدسسره بعد ما ذكر الوجه الاول من تقريب الاشكال اشار الى هذا
الصفحه ٢٠٣ : قابلية اللفظ العام لان يدخل فيه
الموضوع الذى لا يتحقق ولا يوجد إلّا بعد ثبوت حكم هذا العام لفرد آخر لا
الصفحه ٢٠٤ : بالاقرار الثابت
وجدانا مثبتا للاقرار بالحق المشكوك وجوده فيجعل بعد الثبوت موضوعا لادلة الاقرار.
(بل قد
الصفحه ٢٢٠ : بخبر الواحد اما وجوب الحذر فمن وجهين (احدهما)
ان لفظة لعلّ بعد انسلاخه عن معنى الترجّى ظاهرة فى كون
الصفحه ٢٣٠ :
الكفاية ليعلموا
الامام بعده ويخبروا به قومهم اذا رجعوا اليهم والنفر انما يجب لو لم يعلموا ان
خبره
الصفحه ٢٩٧ : النقض عليه
(قوله فان قيل الخ) ثم قال بعد الايراد المذكوران قيل كيف تعملون بهذه الاخبار
التى نقلها
الصفحه ٣٠٢ : الجوابين ايضا فى رواية المجبّرة
والمشبّهة بعد منع كونهم مجبرة ومشبهة لان روايتهم لاخبار الجبر والتشبيه لا
الصفحه ٣٠٣ : دون روايته.
(واما المجبرة والمشبهة) بعد منع كونهم مجبرة ومشبهة فان روايتهم لاخبار الجبر
والتشبيه لا
الصفحه ٣٥٦ : العلم بخلافها وشىء من الوجهين مما لا يجرى
بعد استقرار سيرة العقلاء على العمل بخبر الثقة.
(اما الاول
الصفحه ٣٦٩ : عليهمالسلام
وهذا يظهر بعد التأمل فى كيفية ورودها الينا وكيفية اهتمام ارباب الكتب من المشايخ
الثلاثة ومن تقدمهم