الصفحه ١٣٠ :
رواية او فتوى.
(وما فى المقبولة) التى رواها المشايخ الثلاثة باسنادهم عن عمر بن حنظلة من
التعليل فى
الصفحه ١٣٢ : الى ضعفها ايضا لعدم ثبوت وثاقة عمر بن حنظلة ولم
يذكر له توثيق فى كتب الرجال فلاختصاصها بالشهرة فى
الصفحه ٢٦٨ : بن عثمان العمرى ان يوصل لى كتابا قد سألت فيه عن مسائل اشكلت علىّ
فورد التوقيع بخط مولانا صاحب الزمان
الصفحه ٢٦٩ :
وانا حجة الله
واما محمد بن عثمان العمرى فرضى الله عنه وعن ابيه من قبل فانه ثقتى وكتابه كتابى
الصفحه ٣١٦ :
بالكوفة واكاد اشك
فى اختلافهم فى حديثهم حتى ارجع الى المفضل بن عمر فيوقفني من ذلك على ما يستريح
الصفحه ٣٧٤ : مفضل بن عمر قال قال لى ابو عبد
الله عليهالسلام اكتب وبثّ علمك فى اخوانك واورث كتبك بنيك فانه يأتى على
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوآله فالمراد به النبى (ص) واذا قيل احدهما فالمراد به الباقر
او الصادق عليهماالسلام اذ من الرواة من روى
الصفحه ٢٢٤ : كما يظهر من
قوله وما كان المؤمنون لينفروا كافة وامر بعضهم بان يتخلفوا عند النبى صلىاللهعليهوآله
ولا
الصفحه ٢٢٦ :
(ثالثها) ان التفقه راجع الى النافرة والتقدير ما كان لجميع
المؤمنين ان ينفروا الى النبى
الصفحه ٢٤٢ : العقائد ردا على اهل الكتاب الذين اخفوا شواهد النبوة وبيّناته
على الناس وكتموا علائم النبى
الصفحه ٢٥٥ : مقابل اخباره تبارك وتعالى حكم العقل
المستقل بانه لا معنى لجهل النبى صلىاللهعليهوآله بالواقع وشكه فى
الصفحه ٢٨٠ : اربعين
حديثا يطلب بذلك وجه الله عزوجل والدار الآخرة حشره الله يوم القيامة مع النبيين والصديقين
والشهدا
الصفحه ١٨ : يجوز له الشهادة
بذلك عند الحاكم.
(ويمكن) استفادة اعتبار الحس فى الشهادة بقول النبى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٠٤ :
فيها على خبر الواحد فى زمان النبى صلىاللهعليهوآله والائمة عليهمالسلام
والصحابة ولا مما يندر اختصاص
الصفحه ١٢٣ :
المقروء قرآنا واقعيا قرأه النبى صلىاللهعليهوآله فلا اشكال فى جواز الاعتماد على اخبار الشهيد ره بتواتر