الصفحه ٣٨٠ :
جملة من هذه الاخبار عن المعصوم عليهالسلام وحيث ان العلم الاجمالى الاول ينحل بالعلم الاجمالى الثانى
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على اشرف الاولين والآخرين محمد
الصفحه ٣٤٠ : .
(والمستفاد) من جميع عبارته ان علماء الشيعة كثر الله امثالهم قد
يعملون بخبر المجروح كما يعملون بخبر العدل وليس
الصفحه ٣٨٨ : بصدور كثير منها فهو راجع الى التقريب الاول فلا يكون
دليلا برأسه فى قباله.
(ولكن ذكر صاحب الكفاية
الصفحه ٤١ :
(ثم) ان المسامحة من الجهة الاولى أو
الثانية فى اطلاق لفظ الاجماع على هذا من دون قرينة لا ضير فيه
الصفحه ١٨٩ : العلم واما من جهة اختصاصها
بغير البينة العادلة وامثالها مما خرج عن تلك الآيات قطعا ويندفع الاول بعد منع
الصفحه ٣٣٤ : المنقول الخ) دفع ما اورد فى المقام من ان الطريق الى هذا الاجماع اما
الخبر المتواتر او آحاد فان كان الاول
الصفحه ١٤٥ : الطائفة الاولى) قوله عليهالسلام ما جاءكم عنّى ما لا يوافق القرآن فلم اقله وقوله عليهالسلام وما اتاكم من
الصفحه ٣٥ : مستقل لا ربط له بالطريق
الاول الذى هو طريق القدماء إلّا انه يظهر من المحقق القمى على ما حكى عنه ان لشيخ
الصفحه ٢١٣ : كما تقدم فى الايراد
الثانى من الايرادين الاولين وفيه ان ارادة مطلق الخارج عن طاعة الله من اطلاق
الفاسق
الصفحه ٢١٥ :
(هذه جملة ما اورد على ظاهر الآية) وقد
عرفت ان الوارد منها ايرادان والعمدة الايراد الاول الذى
الصفحه ١٣٥ : الاوّلى كان بادلة خاصة
يأتى ذكرها تفصيلا إن شاء الله تعالى فهو من قبيل الظن الخاص وهو ما ثبت اعتباره
بدليل
الصفحه ١٤٨ :
(وجه الاستدلال) بها ان من الواضحات ان
الاخبار الواردة عنهم صلوات الله عليهم فى مخالفة ظواهر
الصفحه ٢٤٢ : أَرْحامِهِنَ).
(ويرد عليه) ما ذكره الشيخ قدسسره من الايرادين الاولين فى آية النفر من انه لا اطلاق لها
يقتضى
الصفحه ١٤٤ : شاهد من كتاب الله او
من السنة المعلومة فيدل على المنع عن العمل بالخبر المجرد عن القرينة مثل ما ورد
فى