الصفحه ٣٣٢ : المجرد عن القرائن كما
ادعاه بعضهم.
(والفرق) بين الوجهين الاولين ان الشبهة على الاول حصلت من الاجماع
الصفحه ٢٧٢ : والاجتهاد
والظن وهذا واضح انتهى او على الاعم فيشمله ويدل على كون الاول مرادا من الرواية
فقرات منها قوله
الصفحه ٨٤ : اوّل كثيرا من الاجماعات لاجل مشاهدة
المخالف فى مواردها بارادة الشهرة لا الاجماع الاصطلاحى او بعدم الظفر
الصفحه ٨٣ :
وقع من جماعة من المسامحة فى اطلاق لفظ الاجماع.
وقد حكى فى المعالم عن الشهيد انه اوّل
كثيرا من
الصفحه ١٤٦ : الحسن الثالث) المراد منه الامام الهادى عليهالسلام وابو الحسن الاول يراد منه موسى بن جعفر عليهماالسلام
الصفحه ٣٦٠ :
(الخامس) ما ذكره العلامة فى النهاية من
اجماع الصحابة على العمل بخبر الواحد من غير نكير وقد ذكر فى
الصفحه ٧١ :
دون كل قابل
للفتوى من اهل عصره او مطلقا (وقد اورد) على هذا الوجه بحر الفوائد بان اتفاق المعروفين
الصفحه ٢٩٧ :
اصحابه فى
المواقيت وغيرها فقال عليهالسلام انا خالفت بينهم والظاهر ان المراد من المواقيت مواقيت
الصفحه ٢٩٩ : ء اصول عقايدهم
على التقليد ويكون دليلهم فيها روينا كذا وكذا وفى بحر الفوائد ان المراد من
المقلد للحق فى
الصفحه ٣٤٨ :
(الثانى) من وجوه تقرير الاجماع ان يدعى
الاجماع حتى من السيد واتباعه على وجوب العمل بالخبر الغير
الصفحه ٣٥٣ : الاخبار فى الاحكام على
الاخبار فى الموضوعات.
(قوله اقول المعترض حيث ادعى الاجماع الخ) قال فى بحر الفوائد
الصفحه ٢٧٣ :
عنا شيئا ولا
كرامة(والانصاف) ان المستفاد من الرواية كون الفسق مطلقا مانعا عن قبول
الرواية ولو كان
الصفحه ٣٢٦ : انتهى.
(اقول) فى بحر الفوائد ربما يتوهم من هذه العبارة اى قوله قدسسره ويمكن الجمع بينهما بوجه احسن ان
الصفحه ٣٩٧ : الوارد على الاستدلال بآية
الاذن..................................... ٢٥٣
فى نقل كلام صاحب بحر الفوائد
الصفحه ١١٢ :
(واعلم ان لصاحب بحر الفوائد) حاشية فى لابدّية الملاحظة المذكورة لا يخلو نقلها عن
الفائدة وهى ان