الصفحه ٢٨٩ : التى حصلت للسيد واتباعه على ما سيجىء فى
المتن انه يمكن ان يدعى الاجماع حتى من السيد واتباعه على وجوب
الصفحه ٣٠٣ :
من القول بالوقف
وغير ذلك كانوا ثقات فى النقل فما يكون طريقه هؤلاء جاز العمل به.
(والجواب الثانى
الصفحه ٣٣٥ :
(وهذا الكلام) كما ترى يظهر من فرضه السؤال ان عمل الشيوخ باخبار الآحاد
مسلم إلّا ان السيد قدسسره
الصفحه ١٢ :
موضوعا عنها بناء
على غير طريقة الدخول من اللطف والحدس وغيرهما اذ ليس هو نقل الحديث المصطلح من
نقل
الصفحه ١٥ : حدس بعض الفساق على ما قيل فى بعض الموارد اقرب الى الاصابة
من حدس العادل ولا بد فى هذا الوجه من جعل
الصفحه ٢٢ : الفاسق اذا علم بعدم تعمده الكذب لكن قد يدل دليل من الخارج على عدم
حجية خبر الفاسق المذكور كما فى الشهادة
الصفحه ٦٠ :
لحصل العلم
الضرورى له من طريق الحدس بمقالة المعصوم عليهالسلام بان حصل له العلم بمقالة المعصوم
الصفحه ١٠٦ :
الخارج من الاصل
ليس خصوص الفروع لعموم أدلة أخبار الآحاد كما سيأتى فى محله لها وللاصول وعلى
الثانى
الصفحه ١٣٦ :
المقصود إلّا ان
يثبت خلافه وعلى ذلك استقرت طريقة العقلاء واستمرت سيرتهم فى محاوراتهم.
(ومنها
الصفحه ١٤٧ : ) قيل انه قدسسره اراد التواتر المعنوى بان يكون القدر المشترك بين جميع
الاخبار والقدر المتيقن منها وهو
الصفحه ١٥٨ :
من ان المخالفة من
حيث التخصيص او التقييد ليست مخالفة يظهر ضعف التأمل فى تخصيص الكتاب بخبر الواحد
الصفحه ٢١٧ :
العاقل لا يعمل
بخبر الا بعد رجحان صدقه على كذبه إلّا ان يدفع اللغوية بما ذكره قدسسره فيما سبق من
الصفحه ٢٢٣ :
الطوائف لصدق
حصوله بانذار كل واحد منهم كل واحد من الاقوام ثم يصدق حصوله بملاحظة كل واحد واحد
منهم
الصفحه ٢٤٣ :
يظهرون امر النبى صلىاللهعليهوآله ونبوته ولا يكتمون ما يجدونه فى التورية والانجيل من
اوصافه
الصفحه ٢٦٠ :
(قوله ثم ان هذه الآيات على تقدير تسليم
دلالة كل واحد منها على حجية الخبر الخ) حاصله ان الآيات