الصفحه ٢٦٢ :
عن رجلين بينهما
منازعة فى دين او ميراث الى ان قال قلت فان كان كل رجل يختار رجلا من اصحابنا
فرضيا
الصفحه ٢٧٤ : من غير شيعتنا فانك ان تعديتهم اخذت دينك من
الخائنين الذين خانوا الله ورسوله وخانوا اماناتهم انهم
الصفحه ٢٩٠ : بكتاب
الصدوق وهو كتاب من لا يحضره الفقيه وبكتابيه هو مع المقنع والمراد بكتابى القاضى
هما المهذب والكامل
الصفحه ٣٠٠ : الى جملة من
القول فيه فاما ما يرويه العلماء المعتقدون للحق فلا طعن على ذلك به واما ما يرويه
قوم من
الصفحه ٣١٨ :
كونه من الكتب المشهورة
لعدم توثيقهم ويدل ايضا على ان الاختلاف من جهة الكذب قصة ابن ابى العوجا
الصفحه ٣٣٣ : قدسسره
اعترف فى بعض كلامه المحكى كما يظهر منه بعمل الطائفة باخبار الآحاد إلّا انه يدعى
انه لما كان من
الصفحه ٣٣٦ :
(فمن تلك القرائن) ما ادعاه الكشى من
اجماع العصابة على تصحيح ما يصح عن جماعة فان من المعلوم ان
الصفحه ٣٣٨ :
فقد استدل على مذهب الامامية بذكرهم
لاخبار المضايقة وذهابهم الى العمل برواية الثقة فاستنتج من
الصفحه ٣٥٤ :
واحد عادل مع
اليمين ونحو ذلك من الطرق المختلفة بحسب اختلاف المقامات وبالجملة لا يكتفى فيها
بخبر
الصفحه ٣٦٣ :
(السادس) دعوى الاجماع من الامامية حتى
السيد واتباعه على وجوب الرجوع الى هذه الاخبار الموجودة فى
الصفحه ٣٧٣ :
ما سمعوه من صاحب الكتاب او ممن سمعه منه فلم يكونوا يودعون الا ما سمعوا ولو
بوسائط من صاحب الكتاب ولو
الصفحه ١٠ : الاحكام وانعقد الاجماع على كل واحد منها فاجماعات
بسيطة.
(ويقابله الاجماع المركب) وهو الاجماع
المنعقد على
الصفحه ٢٨ :
(وقال المحقق) فى المعتبر بعد اناطة
حجية الاجماع بدخول قول الامام عليهالسلام
انه لو خلا المائة من
الصفحه ٥٧ :
وهى العدول عن
المعنى المصطلح المتقرر فى علم الاصول من غير اقامة قرينة على ذلك هذا مع ما فيه
من
الصفحه ١١٤ :
فاذا لوحظ جميع ما ذكر وعرف الموافق
والمخالف ان وجد فليفرض المظنون منه كالمعلوم لثبوت حجيته