الصفحه ٢٣٠ : بالامر بعده وان لم يعلموا
اسمه وشخصه ولو ماتوا حينئذ خرج موتهم عن موتة الجاهلية.
(ومنها) صحيحة عبد
الصفحه ٢٨٦ : ضمير
المتكلم واسنادها اليهم عليهمالسلام ظاهرة فى ان المراد منها كون الراوى من اهل الولاية لهم
وحيث ان
الصفحه ٣٤١ :
(ومنها) ما ذكره الشهيد فى الذكرى
والمفيد الثانى ولد شيخنا الطوسى من ان الاصحاب قد عملوا بشرائع
الصفحه ٣٦٥ :
(واما ثانيا) فلان ما ذكر من الاتفاق لا
ينفع حتى فى الخبر الذى علم اتفاق الفرقة على قبوله والعمل
الصفحه ٣٨٩ : تمكن من الرجوع
اليها على وجه يفيد العلم فهو وإلّا وجب الرجوع اليها على وجه يظن منه بالحكم قلت
مع ان
الصفحه ١٦ :
العادل والفاسق غاية الامر وجوبه فى خبر الفاسق من وجهين وفى العادل من جهة واحدة (قلت)
اذا ثبت بالآية عدم
الصفحه ٢٦ : يناسب مذهب من ذهب
الى طريقة اللطف كالشيخ والمحقق الثانى وغيرهم مما سيأتى نقله ولذا قالوا انه لا
قول
الصفحه ٦٨ :
(قلت) ان الظاهر من الاجماع اتفاق اهل
عصر واحد لا جميع الآثار كما يظهر من تعاريفهم وساير كلماتهم
الصفحه ١١٣ : فى المرتبة العليا من الاجتهاد والتتبع (وهذا نظير) ما ذكره المحقق القمى قدسسره فى مباحث الاجتهاد
الصفحه ١١٦ :
لكنك خبير بان هذه الفائدة للاجماع
المنقول كالمعدومة لان القدر الثابت من الاتفاق باخبار الناقل
الصفحه ١٣٩ :
(وفى المعالم) وما ذكره السيد فى جواب المسائل التبانيات من ان اصحابنا
لا يعملون بخبر الواحد وان
الصفحه ١٤٢ : استثناء ما كان مخالفا للمشهور او ان المعتبر بعضها وان المناط فى الاعتبار
عمل الاصحاب كما يظهر من كلام
الصفحه ١٥٦ :
فيه سنة منى فلا
عذر لكم فى ترك شيء وما لم يكن فيه سنة منى فما قال اصحابى فقولوا به فانما مثل
الصفحه ٢٣١ : .
(فى المحكى) قال العلامة المجلسى قدسسره الحديث حسن على الظاهر وقوله من مات وليس له امام الخ
المشهور من
الصفحه ٢٥٣ :
(وثانيا) ان المراد من التصديق فى الآية
ليس جعل المخبر به واقعا وترتيب آثاره عليه اذ لو كان المراد