الصفحه ٣٠٨ :
وانت خبير بان ما ذكره فى وجه الجمع من
تيسر القرائن وعدم اعتمادهم على الخبر المجرد قد صرح الشيخ فى
الصفحه ٣١٥ :
عدم ردها من جهة
كونها اخبار آحاد لا الاجماع على العمل بكل خبر خبر منها ثم ان ما ذكره المحدث
الصفحه ٣٦٦ : محرمية بينها وبينه ان ينظر اليها من جهة اتفاق
الجماعة الكاشف عن رضاء الامام عليهالسلام بل لو رأى شخص
الصفحه ٣٨١ :
(نظير ذلك) ما اذا علمنا اجمالا بوجود
شياة محرمة فى قطيع غنم بحيث يكون نسبته الى كل بعض منها
الصفحه ٥٠ :
فيها إلّا
بالاعتبار الذى بيناه ومتى جوزنا انفراده بالقول وانه لا يجب ظهوره منع ذلك من
الاحتجاج
الصفحه ٧٣ :
(الثالث) ان يستفيد اتفاق الكل على
الفتوى من اتفاقهم على العمل بالاصل عند عدم الدليل او بعموم دليل
الصفحه ٧٥ : المحقق به دعوى
المرتضى والمفيد ان من مذهبنا جواز ازالة النجاسة بغير الماء من المائعات قال واما
قول السائل
الصفحه ٨٦ : المذكور من تغاير
مصطلحهم فى الفروع والاصول بل الحق ان دعواهم للاجماع فى الفروع مبنى على استكشاف
الآرا
الصفحه ٨٨ : كثير من المسائل بل فى
أكثرها لا يكون محمولا على معناه الظاهر بل اما يرجع الى اجتهاد من الناقل مؤد
بحسب
الصفحه ١١١ :
(ثم) ليلحظ مع ذلك ما يمكن معرفته من
الاقوال على وجه العلم واليقين اذ لا وجه لاعتبار المظنون
الصفحه ١١٨ :
فيحصل من مجموع المحصل له والمنقول اليه
الذى فرض بحكم المحصل من حيث وجوب العمل به تعبدا القطع فى
الصفحه ٢٢٤ :
(فان قلت) المراد بالنفر النفر الى
الجهاد كما يظهر من صدر الآية وهو قوله تعالى (وَما كانَ
الصفحه ٢٥٢ :
التصديق فى الآية
هو التعبد بثبوت المخبر به وترتيب الاثر عليه بل المراد منه مجرد اظهار القبول
وعدم
الصفحه ٢٨٤ : عليهالسلام
لكل منا من يكذب عليه فان بناء المسلمين لو كان على الاقتصار على المتواترات لم
يكثر القالة والكذابة
الصفحه ٣٠٦ : وانه لو اقتصر على
الادلة العلمية وعمل باصل البراءة فى غيرها لزم ما علم ضرورة من الشرع خلافه فشكر
الله