الصفحه ٢٦٦ :
(منها) ما رواه محمد بن سنان عن المفضل
بن عمر ان أبا عبد الله عليهالسلام
قال للفيض بن المختار فى
الصفحه ٣٠٤ : ومدعيا لما يعلم من
نفسه ضده ونقيضه ومن قال عند ذلك انى متى عدمت شيئا من القرائن حكمت بما يقتضيه
العقل
الصفحه ٢٤ : (وثانيهما) العزم ومنه قوله تعالى (وَأَجْمَعُوا أَنْ
يَجْعَلُوهُ فِي غَيابَتِ الْجُبِ) اى عزموا على القائه
الصفحه ٣٩ :
(فالدليل) فى الحقيقة هو اتفاق من عدى
الامام عليهالسلام
والمدلول الحكم الصادر عنه نظير كلام
الصفحه ٥٥ : بسائر اهل عصره
يمنع من انعقاد الاجماع اعتدادا بقوله واعتبارا بخلافه فاذا مات وانحصر اهل العصر
فى
الصفحه ١٦٢ :
(واما الطائفة الآمرة) بطرح ما لا يوافق
الكتاب او لم يوجد عليه شاهد من الكتاب والسنة فالجواب عنها
الصفحه ٢٩٤ :
(قيل له) من اشرت اليهم من المنكرين
للاخبار الآحاد انما تكلموا من خالفهم فى الاعتقاد ودفعوهم من
الصفحه ٣١٣ : الوثوق من الراوى او من
القرائن ولذا استثنى القميون كثيرا من رجال نوادر الحكمة مع كونه من الكتب
المشهورة
الصفحه ٣١٤ :
اصولية لا يصلح لذلك اذا لفرض حصول الاجماع على حجيته لا على صدوره من المعصوم فلا
يكون حصول الاجماع للشيخ
الصفحه ٣٥٢ :
(فاجاب بما حاصله) انه ان كان الغرض من
هذا الرد على من احال التعبد بخبر الواحد فمتوجه فلا محيص وان
الصفحه ٣٧٧ :
(وظهر مما ذكرنا) ان ما علم اجمالا من
الاخبار الكثيرة من وجود الكذابين ووضع الاحاديث فهو انما كان
الصفحه ١٤١ :
(واما القائلون بالاعتبار) فهم مختلفون
من جهة ان المعتبر منها كل ما فى الكتب المعتبرة كما يحكى عن
الصفحه ١٨٠ : فَعَلْتُمْ نادِمِينَ) مما يدل منطوقا على ان الخبر الذى لا يؤمن الوقوع فى الندم
من العمل به ليس بحجة ولو كان
الصفحه ٢٤٠ :
(قوله من حفظ على امتى اربعين حديثا) ان
حفظ من باب علم ومصدره الحفظ بالكسر ويحتمل ان يكون كلمة على
الصفحه ٢٦٩ :
وانا حجة الله
واما محمد بن عثمان العمرى فرضى الله عنه وعن ابيه من قبل فانه ثقتى وكتابه كتابى