الصفحه ٢٧٠ :
واما من حيث افترقوا فلا قال بيّن لى يا
بن رسول الله قال ان عوام اليهود قد عرفوا علمائهم بالكذب
الصفحه ٢٧٦ :
(ولهذا) ان الشيخ الجليل المذكور الذى
لا يظن به القول فى الدين بغير السماع من الامام عليهالسلام
الصفحه ١٢٥ : سواء كان فى
مقابلها فتوى غيرهم بخلاف ، ام لم يعرف الخلاف والوفاق من غيرهم ثم ان المقصود هنا
ليس التعرض
الصفحه ٢٧٩ :
ليست له هذه
الرواية ايهما افضل قال الراوية لحديثنا يشد به قلوب شيعتنا افضل من الف عابد.
(منها
الصفحه ٢٤٩ : منه قلنا ان المراد من اهل العلم ليس مطلق من علم بشىء ولو بسماع
رواية من الامام عليهالسلام والّا لدلّ
الصفحه ١١٥ :
النفر والسؤال
مثلا ويثبت حجية ظواهرها من جهة الاجماع او الاخبار المتواترة على حجية ظواهر
الكتاب
الصفحه ٢٢٨ : منها ما عن الفضل بن
شاذان فى علله عن الرضا عليهالسلام
فى حديث قال انما امروا بالحج لعلة الوفادة الى
الصفحه ٣٠٥ :
اشرنا اليها ما
ظهر بين الفرق المحقة من الاختلاف الصادر عن العمل بها فانى وجدتها مختلفة المذاهب
فى
الصفحه ١٩٠ :
لتوهم المعارضة.
(قوله والنسبة عموم من وجه) اذ مقتضى المفهوم حجية خبر العادل مطلقا أفاد العلم أو
الظن
الصفحه ٢١٩ :
فى ذلك كان دالا
على حجية الظن الاطمينانى المذكور بمعنى يستفاد من المنطوق حجية الظن الاطمينانى
وان
الصفحه ٢٦٨ :
(ومنها) ما دل على وجوب الرجوع الى
الرواة والثقاة والعلماء على وجه يظهر منه عدم الفرق بين فتواهم
الصفحه ٣٧٥ :
(وعلى ما ذكره الكلينى) قدسسره
فى ديباجة الكافى من كون كتابه مرجعا لجميع من يأتى بعد ذلك ما
الصفحه ١٨ :
(ويؤيد ما ذكرنا) انه لم يستدل احد من
العلماء على حجية فتوى الفقيه على العامى بآية النبأ مع
الصفحه ٨٧ :
بل هو مبنى على
استكشاف الآراء ورأى الامام عليهالسلام اما من حسن الظن بجماعة السلف او من امور
الصفحه ٩٣ :
(نعم يبقى) هنا شىء وهو ان هذا المقدار
من النسبة المحتمل استناد الناقل فيها الى الحس يكون خبره حجة