السورة فى الصلاة فهو يقتضى الوجوب ولكن مع احتمال المعارض يتفحص عنه ومع اليأس يعمل بالمقتضى وهذا بخلاف الاول فانه يجب فيه تحصيل المقتضى الشرعى للحكم الذى تضمنه خبر الفاسق كما اذا دل خبر الفاسق على حرمة التتن فهو لا يقتضى حرمته بل لا بد من تحصيل المقتضى لها من الخارج وإلّا فالرجوع الى الاصول العملية.