الصفحه ١٩٥ :
انما يخبر خبرا بلا واسطة فان الشيخ قدسسره
اذا قال حدثنى المفيد قال حدثنى الصدوق قال حدثنى ابى قال
الصفحه ١٩٦ :
حدث الشيخ بقوله
حدثنى الصدوق فهذا الاخبار اعنى قول المفيد الثابت بخبر الشيخ حدثنى الصدوق ايضا
خبر
الصفحه ٣٤٣ : من زمان الصدوق الى زماننا هذا الى حجية الخبر الغير العلمى حتى ان
الصدوق تابع فى التصحيح والرد لشيخه
الصفحه ٧٩ : وحفظتهم الصدوق ذكر عدم جواز رد خبر الثقة فى كتاب من لا
يحضره الفقيه وخرّيت هذه الصناعة ورئيس الاعاجم الشيخ
الصفحه ٢٨٩ :
جعفر محمد بن على بن بابويه ويعبر عنه بالصدوق والفقيه وبالخمسة هم مع ابيه على بن
بابويه القمى ويعبر عنه
الصفحه ٣٣١ : الاخباريين العاملين بخبر الواحد فى
الاصول والفروع يمكن ان يكون مثل الصدوق وشيخه ابن الوليد قدسسرهما حيث
الصفحه ٣٤٤ : فهو عندنا متروك غير
صحيح انتهى.
(وفيه دلالة) على عمل الصدوق وشيخه بالخبر الغير العلمى اذا لصحة عندهم
الصفحه ٧٧ : الوليد عاملون باخبار
المضايقة لانهم ذكروا انه لا يحل رد الخبر الموثوق برواته وحفظتهم الصدوق ذكر ذلك
فى
الصفحه ٨١ :
المحشين حيث قال ما هذا لفظه ألا ترى ان الصدوق لما اراد ذلك اخبر به فى اول كتاب
الفقيه حيث قال ولم اقصد قصد
الصفحه ١٥٦ : اختلافهم عليهمالسلام رحمة للامة قال الصدوق فى توجيهه ان اهل البيت لا يختلفون
ولكن يفتون الشيعة بمر الحق
الصفحه ١٩٩ :
بلا واسطة فان
الشيخ اذا قال حدثنى المفيد قال حدثنى الصدوق قال حدثنى ابى قال حدثنى الصفار قال
كتبت
الصفحه ٢٦٨ : يعقوب على ما فى كتاب الغيبة للشيخ واكمال الدين للصدوق والاحتجاج
للطبرسى واما الحوادث الواقعة فارجعوا
الصفحه ٢٩٠ : بكتاب
الصدوق وهو كتاب من لا يحضره الفقيه وبكتابيه هو مع المقنع والمراد بكتابى القاضى
هما المهذب والكامل
الصفحه ٣٣٠ : بخبر الواحد
ثم ان مراد العلامة قدسسره
من الاخباريين يمكن ان يكون مثل الصدوق وشيخه قدسسرهما
حيث اثبتا
الصفحه ٣٦٣ : على العمل به بالخصوص وليس يوجد
ذلك فى الاخبار الا نادرا خصوصا مع ما ترى من رد بعض المشايخ كالصدوق