الصفحه ١٩٣ : اللفظ عليه
بمعنى ان قول السيد خبر العادل ليس بحجة ظاهر فى الاخبار الأخر سوى نفس هذا الخبر
إلّا انه يعلم
الصفحه ١٩٤ :
الغاية والفضاحة الى النهاية كما يعلم من قول القائل صدّق زيدا فى جميع ما يخبرك
فاخبرك زيد بالف من الاخبار
الصفحه ١٩٦ :
حدث الشيخ بقوله
حدثنى الصدوق فهذا الاخبار اعنى قول المفيد الثابت بخبر الشيخ حدثنى الصدوق ايضا
خبر
الصفحه ١٩٩ : الى العسكرى عليهالسلام بكذا فان هناك اخبارا متعددة بتعدد الوسائط فخبر الشيخ
قوله حدثنى المفيد الخ
الصفحه ٢٠٢ : آخر ولا خفاء فى ترتب الاثر على اخبار مجموع الرواة الواقعة فى سلسلة
نقل قول المعصوم عليهالسلام.
(نعم
الصفحه ٢٢١ : ويلتزم بوجوبه فالقول بجواز العمل به ورجحانه دون
وجوبه قول بالفصل وقد اشار قدسسره الى هذا الوجه بقوله
الصفحه ٢٢٤ :
(فان قلت) المراد بالنفر النفر الى
الجهاد كما يظهر من صدر الآية وهو قوله تعالى (وَما كانَ
الصفحه ٢٣٤ : فيما اذا علم المنذر صدق المنذر فى انذاره بالاحكام
الواقعية فهو نظير قول القائل اخبر فلانا بأوامري لعله
الصفحه ٢٤٠ :
(قوله من حفظ على امتى اربعين حديثا) ان
حفظ من باب علم ومصدره الحفظ بالكسر ويحتمل ان يكون كلمة على
الصفحه ٢٤١ :
(ومن جملة الآيات التى) استدل بها جماعة
تبعا للشيخ فى العدة على حجية الخبر قوله تعالى (إِنَّ
الصفحه ٢٤٨ : قال لا ذاك الينا ان شئنا
فعلنا وان شئنا لم نفعل اما تسمع قول الله تبارك وتعالى (هذا عَطاؤُنا فَامْنُنْ
الصفحه ٢٤٩ :
(قوله وثالثا لو سلم حمله الخ) حاصله انه لو سلمنا ارادة وجوب السؤال للتعبد بالجواب لا
لحصول العلم
الصفحه ٢٥١ : لِلْمُؤْمِنِينَ) يقول يصدّق الله ويصدّق للمؤمنين فاذا شهد عندك المسلمون
فصدقهم الحديث.
(قوله فى الحسن بابن هاشم
الصفحه ٢٥٣ : فى الواقع نعم يكون خيرا للمخبر من حيث متابعة قوله وان كان
منافقا موذيا للنبى صلىاللهعليهوآله
على
الصفحه ٢٥٤ : تعليل التصديق بالرأفة
والرحمة على كافة المؤمنين ينافى ارادة قبول قول احدهم على الآخر بحيث يترتب عليه