الصفحه ٧٢ : الاتفاق
مستندا الى الحس او الى حدس لازم عادة للحس وكلاهما مفقود ان فى المقام (قوله نعم هى امارة ظنية
الصفحه ٧٧ : واحدة فقال الدلالة
على ذلك من كتاب الله عزوجل وسنة نبيه واجماع المسلمين ثم استدل من الكتاب بظاهر
قوله
الصفحه ٨٠ : اخبار عن قول الامام عليهالسلام
فيدخل فى خبر الواحد مع انه فى الحقيقة اعتماد على اجتهادات الحلّى مع وضوح
الصفحه ٨١ : .
(الثالث) كون رواة تلك الروايات موثوقا بهم عند اولئك لان وثوق
الحلى بالرواة لا يدل على وثوق اولئك.
(قوله
الصفحه ٩٢ :
القبول كالاخبار عن قول الامام عليهالسلام المستند الى تتبع الفتاوى وقد تقدم الوجهان اى كون المناط
فى حجية
الصفحه ١١٨ : مرحلة الظاهر باللازم
وهو قول الامام عليهالسلام
أو وجود دليل معتبر الذى هو ايضا يرجع الى حكم الامام
الصفحه ١٢٠ : مستندا الى حدس غير مستند الى المبادى المحسوسة المستلزمة
للمخبر به هو القول بحجية التواتر المنقول لكن
الصفحه ١٣٣ :
(قوله وإلّا فلا معنى للاستشهاد) لان المقصود من الاستشهاد بيان حكم الشاذ والمشكل دون
الامر البين
الصفحه ١٥٠ :
(قوله واما الاجماع فقد ادعاه السيد الخ) ادعاه السيد فى مواقع من كلامه حتى جعل العمل بالخبر
الواحد
الصفحه ١٥٤ : فى قوله عليهالسلام كل حديث لا يوافق كتاب الله فهو زخرف وقوله ما آتيكم من
حديث لا يوافقه كتاب الله
الصفحه ١٥٦ : يوجد فى الكتاب والسنة.
(قوله عليهالسلام بايها اخذ اهتدى) قيل كلاهما مبنيان للمفعول فيكون قوله بايّها
الصفحه ١٦٥ : منها قوله تعالى فى
سورة الحجرات (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جاءَكُمْ
فاسِقٌ
بِنَبَإٍ
الصفحه ١٨٠ :
التعليل فى ذيل
الآية وهو قوله تعالى (أَنْ تُصِيبُوا
قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى ما
الصفحه ١٨٤ :
اللفظ عاما كما فى قول القائل لا تأكل الرمّان لانه حامض فيخصصه بالافراد الحامضة
فيكون عدم التقييد فى
الصفحه ١٩٠ :
لتوهم المعارضة.
(قوله والنسبة عموم من وجه) اذ مقتضى المفهوم حجية خبر العادل مطلقا أفاد العلم أو
الظن