الصفحه ١٢٥ : لحكم الشهرة من حيث الحجية فى الجملة بل المقصود ابطال توهم كونها من
الظنون الخاصة وإلّا فالقول بحجيتها
الصفحه ١٣٧ : قول الحجة او فعله
او تقريره هل تثبت بخبر الواحد ام لا تثبت إلّا بما يفيد القطع من التواتر
والقرينة ومن
الصفحه ١٣٩ : انها قطعية
الصدور فقد نسب هذا القول الى شرذمة من الاخباريين قال المحدث الامين الاسترآبادى
على ما حكى
الصفحه ١٤٢ :
التعليل المذكور فى آية النبأ قوله تعالى (أَنْ تُصِيبُوا
قَوْماً بِجَهالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلى ما فَعَلْتُمْ
الصفحه ١٥٣ : الالتزام بالتخصيص فى مثل قوله عليهالسلام ما خالف قول ربنا لم نقله وبالجملة الخبر المخصص لعموم
الكتاب او
الصفحه ١٧١ : من دون التبين.
(قوله من ظهور الامر بالتبين) وجه الظهور ما هو المقرر فى محله من ان مفاد الامر المجرد
الصفحه ١٨١ :
فى معصية ربه فقد
حكى الله تعالى قول يوسف لاخوته (هَلْ عَلِمْتُمْ ما
فَعَلْتُمْ بِيُوسُفَ
الصفحه ١٨٧ : سفاهة
قطعا بدليل قوله تعالى (فَتُصْبِحُوا) الآية بدعوى ان الندامة انما تحصل بفعل ما يكون سفاهيا غير
الصفحه ١٨٨ :
فى الآية التشبث بما ذكرنا من ان المراد من التبين فى قوله فتبينوا هو الظهور
والانكشاف الاطمينانى لا
الصفحه ١٩٥ : الشيخ قوله حدثنى المفيد
الخ وهذا خبر بلا واسطة يجب تصديقه فاذا حكم بصدقه وثبت شرعا ان المفيد حدث الشيخ
الصفحه ٢٠٠ : عليهالسلام فان المخبر به فى خبره هو قول المعصوم عليهالسلام فلا محالة يكون حكما شرعيا من وجوب أو حرمة أو
الصفحه ٢٠١ :
قول المعصوم عليهالسلام وهذا المقدار كاف فى صحة التعبد بحجية اخبار الوسائط فلا
ملزم لاعتبار كون المخبر
الصفحه ٢٢٦ : .
(قوله قلت اولا انه ليس فى صدر الآية
دلالة على ان المراد النفر الى الجهاد الخ) وقد اجاب قدسسره
عن
الصفحه ٢٤٤ :
(ومن جملة الآيات) التى استدل بها بعض
المعاصرين قوله تعالى (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ
إِنْ
الصفحه ٢٨٤ :
(وقوله عليهالسلام)
ان الناس اولعوا بالكذب علينا كان الله افترض عليهم ولا يريد منهم غيره وقوله