الصفحه ٥٦ : رده وقيل تردّ مع خسارة البكارة فيتركب من القولين الاجماع على عدم جواز
ردّها مجانا فان الامام عجل الله
الصفحه ٧٣ : يستلزم القول بها الحكم فى المسألة المفروضة وغير ذلك من الامور المتفق
عليها التى يلزم باعتقاد المدعى من
الصفحه ٩١ :
وهو قوله نعم يبقى هنا شىء.
(وكيف كان) ان محصل الكلام من اول ما ذكره قدسسره الى هنا ان الناقل
الصفحه ٢٣١ :
بمعنى ثبت ولزم (قوله لم يسعه ذلك) فيه تقدير الاستفهام يعنى اذا كان الرجل بخراسان ألم يسعه ذلك
الصفحه ٥٠ :
فيها إلّا
بالاعتبار الذى بيناه ومتى جوزنا انفراده بالقول وانه لا يجب ظهوره منع ذلك من
الاحتجاج
الصفحه ٥١ : ان لا يستدل
باجماع الطائفة اصلا لجواز ان يكون قول الامام عليهالسلام
مخالفا لها ومع ذلك لا يجب عليه
الصفحه ١٣٨ :
(قوله فمرجع هذه المسألة الى ان السنة الخ) يعنى ان البحث عن حجية خبر الواحد يرجع الى ثبوت السنة
الصفحه ١٤٩ : وشاهد معتمد فهو وإلّا فليتوقف فيه لعدم افادته العلم بنفسه وعدم اعتضاده
بقرينة معتبرة
(قوله ثم ان عدم
الصفحه ١٥١ : المقتصر فى تخصيصها على السنة القطعية مثل قوله
تعالى (خَلَقَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ جَمِيعاً)
وقوله
الصفحه ١٦٠ : قيد الايمان انما جاء من جهة قوله مؤمنة فهو من قبيل تعدد الدال
والمدلول وهو مثل العهد الذهنى فى مثل قول
الصفحه ٢٢٠ :
(ومن جملة الآيات) قوله تعالى فى سورة
البراءة (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ)
الآية دلّت
الصفحه ٢٤٢ : وجوب الحذر مطلقا ولو لم يحصل العلم من قول المنذر ومن ان وجوب الحذر فيها
مشروط بما اذا حصل العلم من قول
الصفحه ٢٤٥ :
فى خصوص الواقعة
فاجاب بانى سمعته يقول كذا وجب القبول بحكم الآية فيجب قبول قوله ابتداء انى سمعت
الصفحه ٢٩٠ : ) والارشاد (د) والدروس (س)
والتذكرة (كره) والذكرى (كرى) والبيان (ن) والمعتبر (بر).
(قوله وكان ممن لا يطعن
الصفحه ٢٩٤ : اليهم فى السؤال
اقوالهم متميزة بين اقوال الطائفة المحقة وقد علمنا انهم لم يكونوا أئمة معصومين
وكل قول قد