الصفحه ٢٣٧ :
والمسترشد عقيب
الوعظ والارشاد وشيء منهما لا ربط له بتصديق الحاكى فيما يحكيه من الخبر الذى هو
محل
الصفحه ٣١٦ :
بالكوفة واكاد اشك
فى اختلافهم فى حديثهم حتى ارجع الى المفضل بن عمر فيوقفني من ذلك على ما يستريح
الصفحه ٣١٩ :
على حجية خبر
الواحد المجرد مطلقا وانما منع من دلالته على الايجاب الكلى وهو ان كل خبر يرويه
عدل
الصفحه ٣٢٢ :
الطائفة على ما
صرح به فى كلامه المتقدم من الجواب عن احتمال كون عمل الاصحاب بالاخبار لاقترانها
الصفحه ٣٦٨ :
(نعم) اذا تسالم جميع الفقهاء على حكم مخالف لخبر الواحد المعتبر
يحصل من ذلك الاطمينان بان هذا
الصفحه ٣٧١ : منه فانى قد ادركت فى هذا المسجد مائة شيخ كل يقول حدثنى جعفر بن محمد عليهماالسلام.
(وعن حمدويه) عن
الصفحه ٣٧٨ : بحكم الله الواقعى فهو فى موضوع
احرازه بخلاف المقام ويحتمل ان يريد الشيخ قدسسره الاعم من الاصول النافية
الصفحه ٣٩٣ :
فهرس ما فى الجزء الثانى من شرح الفرائد
فى
حجية الاجماع المنقول بخبر الواحد
الصفحه ٢٠ :
(والحاصل) انه لا ينبغى الاشكال فى ان الاخبار عن حدس واجتهاد ونظر
ليس حجة الاعلى من وجب عليه تقليد المخبر فى
الصفحه ٢٧ :
الاقوال بعد الخلاف
ام لا فمن اعتبر انقراض العصر فى تحقق الاجماع قطع بجوازه وانما النزاع بين من لم
الصفحه ٣١ : تحقق فيما يتحقق
اجماعهم فيه من اتفاق الكل إلّا ان اجماعنا يحصل باتفاق جماعة يكشف عن قول المعصوم
دخولا
الصفحه ٣٨ : لما يلزمه من وجوب الهداية عاد الى قاعدة اللطف انتهى وقيل
فى الفرق بينهما ان فى التقرير يشترط وجود
الصفحه ٥٤ : .
وقد أكثر فى
الايضاح من عدم الاعتبار بالخلاف لانقراض عصر المخالف وظاهره الانطباق على طريقة
اللطف كما لا
الصفحه ١٢٤ : ءة بما قرأه النبى صلىاللهعليهوآله من دون مدخلية للتواتر فتدبر والحمد لله وصلى الله على
محمد وآله ولعنة
الصفحه ١٣٣ :
(قوله وإلّا فلا معنى للاستشهاد) لان المقصود من الاستشهاد بيان حكم الشاذ والمشكل دون
الامر البين