الصفحه ١٨٥ : تعالى (مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءاً بِجَهالَةٍ) هى السفاهة باجماع الصحابة وان ثبت استعمالها فى احد
الصفحه ١٩٧ :
بالغاء الوسائط من
البين لا بالنسبة الى مرحلة الحجية المفروض انصراف ادلتها الى الاخبار الحاكية
الصفحه ٢١٧ :
العاقل لا يعمل
بخبر الا بعد رجحان صدقه على كذبه إلّا ان يدفع اللغوية بما ذكره قدسسره فيما سبق من
الصفحه ٢٢٣ :
الطوائف لصدق
حصوله بانذار كل واحد منهم كل واحد من الاقوام ثم يصدق حصوله بملاحظة كل واحد واحد
منهم
الصفحه ٢٣٥ :
بالخبر الظنى
الصادر من المخاطب فى الامر الكذائى ونظيره جميع ما ورد من بيان الحق للناس ووجوب
الصفحه ٢٤٣ :
يظهرون امر النبى صلىاللهعليهوآله ونبوته ولا يكتمون ما يجدونه فى التورية والانجيل من
اوصافه
الصفحه ٢٦٠ :
(قوله ثم ان هذه الآيات على تقدير تسليم
دلالة كل واحد منها على حجية الخبر الخ) حاصله ان الآيات
الصفحه ٣٢٩ :
افراد متفاوتة اعلاه اليقين وادناه ما قرب من الظن المتاخم او حقيقة واحدة لا تتفاوت
وهى اليقين وما سواه ظن
الصفحه ٣٤٥ :
التسترى لا يرى العمل باخبار الآحاد فهو مبدع ونقل رواية مضمونها ان من زار مبدعا
فقد خرب الدين.
(وهذه
الصفحه ٣٩٢ : بعد التروّى فى شكوك الصلاة فافهم.
(هذا) تمام الكلام فى الجزء الثانى من شرح الفرائد ويتلوه الجز
الصفحه ٣٩٩ :
فى بيان الوجه الثالث من الوجوه العقلية.......................................... ٣٨٦
فى الاشكال
الصفحه ٨٢ : الزوجة على الزوج متخيلان ان الحكم معلق على الزوجية من حيث هى زوجية ولم
يتفطن لكون الحكم من حيث العيلولة
الصفحه ٨٩ : دعوى الاجماع من حيث ان المدعى بعد وجدان الاتفاق
من أصحاب الكتب الموجودة عنده يحصل له الحدس باتفاق الكل
الصفحه ٩٢ :
فيما تقدم من ان
الخبر الحدسى المستند الى احساس ما هو ملزوم للمخبر به عادة كالخبر الحسى فى وجوب
الصفحه ٢٠٨ : التتن فهو لا يقتضى حرمته بل لا بد من تحصيل المقتضى
لها من الخارج وإلّا فالرجوع الى الاصول العملية.