الصفحه ٩٧ : زيد اذ لا يلزم من اخبار
عشرين بموت زيد موته وبالجملة فمعنى حجية خبر العادل وجوب ترتب ما يدل عليه
الصفحه ١١٠ :
تكون النتيجة
نظرية وكذلك اذا كانت إحداهما ضرورية والاخرى دائمة تكون دائمة وكذلك من ساير
الجهات
الصفحه ١١٩ :
الامارات الى سبب
المنقول وتنزيله منزلة المحصل مبنى ايضا على كون مجموع المنقول من الاقوال والمحصل
الصفحه ١٣٢ : مرفوعة الى زرارة ولم يثبت توثيق راويها حتى طعن فيها من ليس دأبه الخدشة
فى سند الروايات كالمحدث البحرانى
الصفحه ١٤٩ : وقد اشار قدسسره الى ما ذكرنا من توضيح الاستدلال بقوله والمراد من
المخالفة للكتاب فى تلك الاخبار
الصفحه ١٧١ : الشيخ قدسسره) الى ما ذكرنا من
كون الامر بالتبين للوجوب الشرطى لا النفسى بقوله والدليل على كون الامر
الصفحه ١٩٤ :
وجهه اشارة الى ان
وقوع الاجماع من المثبتين لا يعقل إلّا بعد تصحيح عدم شمول الخبر لنفسه وقد عرفت
الصفحه ٢٠٤ : يقال) بان المقام اولى بالثبوت حيث ان الحكم فيه مترتب على نفس
الخبر من غير اعتبار امر آخر وفى باب
الصفحه ٢١٠ : الارتداد فلا محيص من اخذ مثل ذلك فى طرف
المفهوم ايضا ومعه لا يكون الموضوع فى المفهوم كليا غير ناظر اليه
الصفحه ٢٢٠ :
(ومن جملة الآيات) قوله تعالى فى سورة
البراءة (فَلَوْ لا نَفَرَ
مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ)
الآية دلّت
الصفحه ٢٣٣ :
اراد اختلافهم من
البلدان لا اختلافا فى دين الله انما الدين واحد انتهى جميع الاستشهادات من الامام
الصفحه ٢٣٦ : على وجوب العمل
بالخبر من حيث انه خبر لان الانذار هو الابلاغ مع التخويف فانشاء التخويف مأخوذ
فيه والحذر
الصفحه ٢٥٠ : الاستدلال وضوحا ما رواه فى الكافى فى
الحسن بابن هاشم انه كان لاسماعيل بن ابى عبد الله دنانير واراد رجل من
الصفحه ٢٥١ : ) يعنى كون الخبر المذكور حسنا من جهة ابراهيم بن هاشم وهو
امامى ممدوح لم يثبت عدالته ولا فسقه وقيل بانه
الصفحه ٢٧٥ : بالخبر الموثوق به ولو من غير الشيعة اذا علموا بان الراوى سديد فى نقل
الرواية ومتحرز عن الكذب وكان ممن لا