الصفحه ٣٤٨ :
(الثانى) من وجوه تقرير الاجماع ان يدعى
الاجماع حتى من السيد واتباعه على وجوب العمل بالخبر الغير
الصفحه ٣٥٣ : ان ما افاده قدسسره مبنى على كون مراده من نفى الخلاف الاجماع القولى كما هو
الظاهر وقد يناقش فيما
الصفحه ٣٥٤ :
واحد عادل مع
اليمين ونحو ذلك من الطرق المختلفة بحسب اختلاف المقامات وبالجملة لا يكتفى فيها
بخبر
الصفحه ٣٦٣ :
(السادس) دعوى الاجماع من الامامية حتى
السيد واتباعه على وجوب الرجوع الى هذه الاخبار الموجودة فى
الصفحه ٣٦٩ :
(الرابع) دليل العقل وهو من وجوه بعضها
مختص باثبات حجية خبر الواحد وبعضها مختص باثبات حجية الظن
الصفحه ٣٧٣ :
ما سمعوه من صاحب الكتاب او ممن سمعه منه فلم يكونوا يودعون الا ما سمعوا ولو
بوسائط من صاحب الكتاب ولو
الصفحه ٣ : بالخصوص نظرا الى
انه من افراده فيشمله ادلته والمقصود من ذكره هنا مقدما على بيان الحال فى الاخبار
هو التعرض
الصفحه ١٠ : الاحكام وانعقد الاجماع على كل واحد منها فاجماعات
بسيطة.
(ويقابله الاجماع المركب) وهو الاجماع
المنعقد على
الصفحه ١٩ : الشهادة وهى لغة الحضور وهو بالنسبة الى العالم الغير المستند علمه الى
الحس من نحو البصر وغيره مفقود اذ يقال
الصفحه ٢٥ : ما له من الجواب مشروحا فراجع الى القوانين.
(قوله بل العامة الذين هم الاصل له وهو الاصل لهم) أقول
الصفحه ٢٨ :
(وقال المحقق) فى المعتبر بعد اناطة
حجية الاجماع بدخول قول الامام عليهالسلام
انه لو خلا المائة من
الصفحه ٣٤ : الامام عليهالسلام.
(فهذا) أى اتفاق من عدى الامام على التقادير الثلاثة المذكورة ليس
اجماعا اصطلاحيا
الصفحه ٤٧ :
عليهالسلام موجود فى كل عصر فاذا انعقد الاجماع من الامة فهو داخل فى
اشخاصهم وقوله داخل فى اقوالهم
الصفحه ٥٣ :
(ثم) ان الاستناد الى هذا الوجه ظاهر من
كل من اشترط فى تحقق الاجماع عدم مخالفة أحد من علماء العصر
الصفحه ٥٧ :
وهى العدول عن
المعنى المصطلح المتقرر فى علم الاصول من غير اقامة قرينة على ذلك هذا مع ما فيه
من